الممارسة الحميمية

يخربيت سنينك دة عنتيل المحلة بنفسة معملش ال انت عملتة لكن المهم انت لو ناوي بجد انك تبعد عن الحجات دي يبقي لازم تصبر وتبعد فعلا ليس قولا ممكن تيجي حجات زي دي قدامك بسهولة عشان ربنا يختبرك
السلام عليكم

موضوع أعجبني ,أحببت أن أنقله لكم

ذات يوم تأملت أمواج البحر وتأملت تلك الرغوة البيضاء
التي تأتي بنهاية الموجه

فتخيلت لو أن ذنبي كزبد البحر وكيف أن الله سيغفر لي
لو رددت كلمات لن تكلفني شيئا

لكني صعقت وذهلت لما رأيت زبد بحر حقيقي

هل تتسائل ماذا أردد حتى يغفر الله لي ؟

تأمل معي

قال الرسول صلى الله عليه وسلم..

ما على الأرض أحد يقول
لا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولاقوة الا بالله
إلا كفرت عنه خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر

قال الرسول صلى الله عليه وسلم..

من قال حين يأوي إلى فراشه
استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
ثلاث مرات غفر الله له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر ))

لا انا الحمد لله بطلت ..

خلاص ربنا يعينك وتوب توبة نصوحة

لازم تمحي من خيالک انو حیاتک مقدر لیها کدا، وواضح انک رافض الفکرة، لآنک جربت وعرفت مدی الخواء الروحاني والنفساني من ممارسة علاقات شهوانية دون وجود مشاعر للحب العميق... وده يخليک تفکر بمنطلق جدید في حیاتک، لانک عارف ومجرب. لازم قبل آي حاجه تصلح الموضوع من جواک، عشان لما تقبل علی الارتباط مایکونش ای رواسب تنغص علیک حیاتک، واضح من کلامک انک بتقول 'لیه ربنا حط في طریقي کدا' کآنک بتنفي عن نفسک ارادة الفعل وميل نفسك للهوى!.. وآول طريق لانك تبتدي تاخود خطوة تجاه حياتک، هو انک تعرف کویس انو لیک ارادة الفعل، انو بنفسك دخلت للوحل وبنفسك تطلع منو!.. بس لانو الدخول مش زي الخروج، فأنتا محتاج ارادة الكون تتحد مع ارادتك، في دعاء حلو [إلهى لقد خلقتنى بأمرك ، وأقمتنى فى بلايا هذه الدنيا بمشيئتك ، ثم قلت لى: استمسك ، فكيف أستمسك إن لم تمسكنى بلطفك ياقوى يامتين ؟].... كررره كتير واستحضر نية التطهير من روحك.. وادعي كتير.
واقرء عن الشفاء الجنسي، والجنس الروحي.. بتکونلک مفهوم جدید وفهم عمیق هیساعدک تتخلص من آفکارک وتجاربک، هیساعدک من الهوة للذروة.. وتفائل لعل الله يجعل منك وسيلة لمساعدة آخرين من الواقعين في هذا الوحل لتنقذهم، فقد جربت وعرفت مدى ظلامية الجنس الشهواني. وحباك الله بجمال، ليجعل الكثير يلتفت نحوك، لكنك واعي جدا، وتعرف أن قوة الجمال يمكن ان تؤثر في النفوس سلبا او إيجابا تبعا لنور او الظلمة فيك، عندما تجعل مجال للنور في حياتك تنقشع الظلمة، وسيضع الله بطريقك الأناس الذين يطابقون طاقة روحك الداخلية.
هيا لا تستسلم، فأمامك طريق لتشفي المتعبين من هوس الجنس وتدلهم. استعن بالله ولا تعجز وهيا فق مت غفلتك يا هذا.!!!

ندمك هو أول وطريق التوبة... اهنيك يا بطل

ربنا يباركلكوا يارب