العلاقات
كنت ع علاقه بشخص زميلي في الدراسه لكن تبين اننا مختلفين بالافكار و العادات و النقاليد الى جانب اهله رفضوني
بعدها بشهور قابلت شخص يشبهني و اخبرني بحبه و رغبته بالزواج مني وافقت و لنا ثلاث اشهر مخطوبين اشعر باننا مميزه معه و اشعر باننا متفقين ...لكن زميلي الاول . مازال يضايقني للان و يحاول ان ياثر بي و بحكم اني اراه بالكليه كل يوم لا استطيع تجنبه بالرغم بمعرفته اننا مخطوبه ... ينظر اليا لساعات و انا اصده ....يحاول يراسلني باكثر من حساب و انا احظره ...الى ان ارسل لي رساله اخبرني انه يعلم اننا ما زلت احبه و انه يريد التواصل معي و غيره ...و انا عرفت مؤخرا بانه خاطب و لكنه مخفي الامر .....اخبرته اننا احب خطيبي و سعيده معه و انه يقف ع مضايقتي ...و حظرته
لكنني اشعر بالذنب اننا كسرت قلبه و بنفس الوقت اعلم تماما انا ما قمت به هو الصح
هذا الشعور بالتناقض. ياخذ مني طاقه كبيره ...بالرغم انني اخبرت خطيبي عن كل ما حدث ..
كيف اتعامل مع الذي حدث ?
قصتك مشابهه نوع ما بقصتي لكن أنا زميل في العمل
يقول لي سوف أظل دائماً أراقبك و أنا أكرهك و لا أريدك و مناكفني منكفه و بيراقبني في الواتس و السوشل ميديا و بيقول أنه بيكرهني أنتي لا تهتمي للشخص الأول و حاولي تتجاهليه و الشخص الثاني طالما متفقين خليك معاه دا رأيي دوري على راحتك مش عذابك مع الأول
أهلاً بكِ،
يمكنك التخلص من احساسك بالذنب عن طريق تذكير نفسك بالحقائق، فذلك الشاب كان مختلف عنكِ في الطباع وبالتالي لم تكن العلاقة مريحة معه بالإضافة إلي أن أسرته لم توافق على ارتباطه بكِ وهو لم يتمسك بكِ أمام أهله، كما أنه تخطي هذه العلاقة وارتبط بفتاة أخري.
العلاقة انتهت بينكما بقرار مشترك، ولم تنهيها انتِ بقرار فردي منكِ، كما أنكِ من حقك أن تنهي أي علاقه لاتشبهك ولا تسعدك.
كلما شعرتي بالذنب ذكري نفسك بالحقائق!
تحياتي.
فريق عمل الحب ثقافة.