العلاقات

تم نشره من قِبل Zoza Zoza

انا ولد عندي ١٧ سنه و بتفرج علي افلام اباحيه من سن ١٤ و في سن ١٥ لقيت دولاب اختي ٢٢ سنه في كلوتات حريمي عجبتني و جربت البسها انا موخرتي كبيره شويه ف شكلي حلو اوي فيها سواء كانت كلوتات عاديه او g string الموضوع عجبني و بداءت اصور نفسي بيها او ادخل علي مواقع video chat الموضوع وصل اني عايز اجرب دور البنت في العلاقه بس انا من جوايا عادي و مش شاذ فا مش عارف ايه الحل

الإجابة
1

أهلاً بك، بداية نود طمأنتك أن الارتباك الذي تمر به بخصوص مشاعرك و تفضيلاتك الجنسية طبيعي في هذه الفترة العمرية و مع الوقت و التجارب سوف تصبح الأمور أكثر وضوحاً و استقراراً و نصيحتنا لك أن تتعامل مع الأمر بهدوء و أن تستمر في استكشاف نفسك و تفضيلاتك و ميولك بتأني و حذر.

نود أيضاً تنبيهك إلى خطورة الدخول على مواقع ال video chat أو إرسال الصور أو مقاطع الفيديو لغرباء على سلامتك و أمنك الشخصي فقد يتم استغلال هذه الصور أو مقاطع الفيديو بشكل يسبب لك الأذى كأن يعرضك للتهديد بالفضح من خلال نشر الصور أو المقاطع أو الابتزاز، لذا كن حذراً جداً بخصوص هذا الأمر و لا تكشف أبداً عن وجهك أو هويتك للغرباء إذا أردت القيام بذلك.

كما نود الإشارة إلى ضرورة التعامل مع المواد الإباحية بحرص ووعي، عليك أن تعلم أن المواد الإباحية هي مجرد مواد للتسلية و الإثارة الجنسية و لا يجب أن تتخذ منها أبداً مصدراً لمعلوماتك عن الجنس و تذكر أن ممارسة الجنس في الأفلام الإباحية هي ليست مثل ممارسة الجنس في الحياة الحقيقية و لا تنتظر أن يكون الجنس الحقيقي على ما هو عليه في الأفلام الإباحية.

بالإضافة إلى ذلك، فإن ممثلي الأفلام الاباحية عادة ما يمتلكون العضلات والقضبان الكبيرة بالمقارنة بمعظم الفتيان والرجال. وتكون الممثلات ذوات أجسام نحيلة وأثداء كبيرة بالمقارنة بمعظم الفتيات والنساء – والكثير منهن خضعن لعمليات تكبير الأثداء أو عمليات الجراحة التجميلية الأخرى.

للمزيد من المعلومات عن الإباحية ننصحك بزيارة الرابط التالي:

https://lmarabic.com/sex-and-internet/porn/pornography

أما بخصوص استمتاعك بارتداء الملابس الداخلية النسائية فيعرف ذلك باسم لِبسَة الجِنس الآخر (بالإنجليزية: Transvestism) و هو مُمارسة ارتداء الملابس والتصرف بأسلوب أو طريقة ترتبط تقليدياً مع الجنس الآخر.

لا يمكن اعتبار ذلك اضطراباً جنسياً ما دام لا يسبب لصاحبه المشاعر السلبية مثل التوتر والقلق والاكتئاب والشعور بالذنب أو العار، ويمكن اعتباره من ضمن التفضيلات الشخصية، كما أنه لا علاقة له بالميول الجنسية ويمكن لرجل يحب أن يرتدي ملابس النساء وأن يتصرف كالنساء أن ينجذب جنسياً للنساء.

يعتبر "لِبسَة الجِنس الآخر" اضطراباً جنسياً إذا اختبر الشخص الشعور بالاستثارة الجنسية عن طريق ارتداء ملابس الجنس الآخر لمدة لا تقل عن ستة أشهر وصاحب ذلك الشعور بمشاعر سلبية قوية كالتوتر والقلق والاكتئاب والشعور بالذنب أو العار أو أدى إلى التدهور على المستوى الوظيفي أو الدراسي أو الاجتماعي، فيما عدا ذلك فلا يمثل الأمر مشكلة و يعتبر من قبيل التفضيلات الشخصية كما ذكرنا.

مع تحيات فريق الحب ثقافة

.