العلاقات
سؤالي هو بغض النظر عن خطوبتي لابن خالتي بالاجبار وبدون رضايا وعن عدم تقبلي له وشعوري بالقرف اتجاهه ولكن هوشخص محترم جدا ومن عائله محترمه ومن مستوى جيد جداً ويحبني جداً ويفعل اي شئ حتى يكسب رضايا انا الان مخطوبة له منذ سنه ونصف ولم تتغير مشاعري اتجاهه ولا اشعر بأي سعادة مما يقدمه لي واذا فعل لي شئ جيد اتمنى من كل قلبي لو لم يفعلة وفأي مشكله تحدث بيننا او بين اهلينا اكون سعييده جداً واشعر انها بصيص امل من ان اتركهه انا الان لا اعلم لما قلبي بهذا التحجر ولا اميل اتجااه مهما فعل لي من امور تتمناها الملاين من الفتيات نفسيتي تعبت جداً واصبحت اشعر انني بلا مشاعر لاني لا ابادله ذالك الشعور مرات اشعر بالشفقة عليه وبزعل عليه وبقول انا مستاهلكش لانك تستاهل كل خير بس انا مش عارفة اقبلك بدون سبب قوي هل انا مريضة او فيا من قسوة القلب وهل من الممكن ان تتغير مشاعري انجاهه بعد كل هذة المدة او اعتاد عليه ك خطيب ومن ثم ك زوج حتى مع شعوري بالنفور الشديد الغير مفهوم
أنا أستغرب مممن تخطب لشخص بالأكراه و التقصي
و شرط الزواج الرضا و القبول
زواج البنت ممن تكره في بعض الأديان يسمى زنا
و ديننا حرام الزنا لأن من تتزوج مكرهه تكون كمن تغتصب و أذا تزوجتي به أنتي الضحية الوحيدة لأن من تعاشره هو انتي و ليس بالضرورة كونه أبن خالتك يعني تحبيه أو تكرهي علي نصيحتي لا تستمري في هذا الضغط و أوقفي هذا اليوم قولي مشاعرك الحقيقية لخطيبك لأن مشاعرنا ليست لعبة ولا يمارس عليها الضغط ولا قابله لتغير ولو بعد مليووووون سنه
عمري ٤٩ سنه و للأن ماحدا خطبني
بس عندي أفضل من أنه أهلي يجبروني على شخص مابدي يا
مع أن أمي و أبي ماتو بسرطان من زمن
و تقريباً ماعندي حدا ممكن يجبرني على حدا مابحبو
بدئتي كلامك ( أهلي غصبوني أجبروني عليه يعني من الأساس العلاقة فاشلة من البداية أنتي ما بتحبي وهو بيحبك يعني حب من طرف واحد ما ينجح متل يلي عم يمشي على رجل وحدة )
حتى لو هو فعلاً شخص جيد وبه كل الصفات ال تحلم بها اي بنت من جميع النواحي !؟ وهل انا اذا تركته يعتبر بكدا ظلمته وسوف ابتلى لتبلد مشاعري اتجااه ممكن اقولك ايش بيسوي عشاني ساعتها بتقولي كيف بس سبحان الله مو طايقة يسويلي شي حلو واتمنى لو لم يقوم بها حتى هداياه لا اعتبرها ذات قيمه بالنسبه لي ولا تسعدني غصباً عني والله
لا ماتركته وامورنا تمام الحمد لله وشكرا علي كلامكbebeee هذا من ذوقك بس
يعني انت كنت بس خايفة منه انه يكرر غلطه ال قبله ويتركك عشان كدا م عرفتي تحبيه بسرعه الا بعد مده ،المشكله عندي اني م البدايه مو متقبلته ولا وافقت على اتمام ابخطوبه ولكن بضغط اهلي وجربي وممكن يتحبيه ويطلع كويس اتممته ولكن بدون رضى داخلي ولا ارتياح كذالك والان للاسف هو من وقع ف حبي وانا مثل اول لقاء
تقد لي شاب محترم وخلوق جداً، وهو بالنسبة لأسرتي رائع خلقاً وعملاً، كنت موافقة عليه في البداية وأعجبني وعاهدت الله تعالى أن أوافق عليه إذا كان خلوقاً ويصلي، ودعوت الله أن يتم الموضوع وصليت صلاة الاستخارة كثيراً، ولكن ندمت بعد ذلك على موافقتي المبدئية له، وبعد عدة زيارات له بدأت أتراجع عن رأيي أكثر، وليس لسوء خلق فيه ولكن لا أدري! لا أتقبله.
بات الأمر أنني لا أستطيع الرجوع عن القرار، وأهلي قالوا: إنه أصبح عمري 25، وعلي أن أوافق، وخفت من الندم عليه إذا رفضته مرة أخرى، وفعلاً تمت الخطبة وأهلي سعيدون به وبي، لكن أنا لست سعيدة أبداً! حتى إني أكره أن يبارك لي أحد على الخطوبة - لم يتم عقد القران بعد - إنني أتعامل معه من باب الواجب ليس إلا، رغم إنه يحبني كثيراً ولا أكن له أي مشاعر محبة ولا أكرهه، ولكن أكره نفسي كثيراً.
إنني بذلك قد أكون أغضبت الله تعالى، فهو لا يستحق هذا الجفاء مني، ولكن فعلاً لا أدري ما أفعل، نفسيتي تكاد أن تتدمر من تأنيب الضمير ومن خوفي أن أفسخ وأندم، ومن غضب الله تعالى أن يعاقبني إن لم أوف بالعهد، وأني تركت إنساناً ذا وازع ديني، أرأيتم مدى المعاناة التي أنا فيها!؟ وأفكر أحياناً أنه يجب أن أستمر لإنه ذا خلق ودين، وعندما أراه أتمنى أن أبكي من أنني لا أدري ما بي! ولماذا يحدث معي ذلك!؟
لابد أنني مريضة نفسياً، وصديقتي كانت تنصحني أن أحبه وألا أتخلى عنه، وإذا فعلت ذلك فسبحانه وتعالى سيعاقبك بزوج غير صالح لما فعلت بهذا، أرجوكم ماذا أفعل؟ أنا أتمنى لو أنني لست على قيد الحياة، فليس هناك سبب واقعي إن أردت أن أفسخ لأهله وأهلي، ولابد أن تحدث مشكلة معي من جميع الأطراف، وإن استمريت فأنا لست سعيدة أبداً! وهل أنا فعلاً آثمة مما فعلته، وأني لست راضية بقضاء الله تعالى؟لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أسأل الله أن يوفقك في حياتك، ويهديك إلى الحق، وإلى ما فيه الخير والصلاح، اللهم آمين.
أشكرك على تمسكك بدينك، ومحاولتك أن تُرضي ربك، وهذا خيرٌ كثير، أرجو الله أن يزيدك منه.
وبخصوص استشارتك ابنتي، فقد وضع ديننا ضوابط للاختيار، وبلا شك هي وحيٌ من الذي يعلم الغيب وهو الله تعالى؛ لأنها تجلب السعادة لهذه الحياة، وهذه الضوابط في الاختيار هي الخلق والدين، ووفق ما جاء في رسالتك، فإن هذا الشاب ذو خلق ودين، وما دام كذلك فأرجو وبدون تردد قبول الخطوبة ثم الزواج، ولقد حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم إن لم نقبل بذلك فستكون فتنة في الأرض وفسادٌ كبير، إشارة إلى النتائج التي لا تُرضي، كما قالت لك صديقتك.
أما بالنسبة لعدم قبولك له نفسياً، كقولك: إنك لم ترتاحي له، ولم تعرفي السبب، فأقول: إن هذا كله من وساوس الشيطان، الذي علم أن السعادة تكمن في هذا الزوج ذو الخلق والدين، فأراد أن يصدّك عنه، كيف لا وهو بعد الزواج يعمل جاهداً أن يفرّق بين المرء وزوجه، ويعمل جاهداً أن يحول دون إتمام هذا الزواج.
وعلاج ذلك أن تلجئي إلى الله بالصلاة والذكر وتلاوةٍ للقرآن عند السحر، نعم عند السحر وقبل الفجر بساعة أو أكثر، ثم تبتهلي إلى ربك بالدعاء أن يُزيل ما بك من كراهية لهذا الخاطب، وأن يجعل قلبك يطمئن له، وأن يغرس فيه حبه، وكرري ذلك، وفي نفس الوقت أقدمي فوراً نحو خطوة الزواج، ولا تلتفتي لشواغل الشيطان.
ومن جانبٍ آخر فإنك حتى لو لم تقبلي هذا الشاب إلا براً لوالديك فهذه النية –والله- كفيلةٌ بأن تُسعدك في حياتك، فلا تتردي ابنتي أبداً، ولا تنهزمي أمام الشيطان، فهو لا يحب الخير للمؤمن أبداً.
وأقول لك أخيراً: إن الكمال لله وحده، فكل إنسان فيه نقص، فإن اكتشفت في خطيبك جانب من جوانب النقص، فانظري إلى جوانب الكمال فيه، ثم اعملي على إكمال النقص، ولكن كل نقص يهون مع وجود الخلق والدين.
وفقك الله لما يحبه ويرضاه
سميرة سعد
و أذا شخص كويس و ملاك و مافي منه مخلوق من ذهب !!!!
أغلب الرجال في بداية الخطوبة يعمل حالو ملاك وهو بالأساس سكير و عندو علاقات كتيرررر سابقة
أنتي شو عرفك !!!!
أنه منيح
أحساسك مابيخدعك قلبي عم يقلك أنه مابيحبو و مابيطقو أسمع لقلبك و اليوم لازم ما تستمري مافي ذنب أنتي راح تتحملي ذنب نفسك في العيش مع واحد راح تكتشفي بعد الزواج أنه لا منيح ولا بطيخ
أهلاً بك، ما ذكرته لا يدل أبداً على أنك مريضة أو قاسية القلب، أنت ببساطة لا تحبين خطيبك.
الحب الحقيقي يرتكز على عدة أعمدة منها الشعور بالشغف والانجذاب نحو الطرف الآخر ووجود التواصل والتفاهم والانسجام بين الطرفين واهتمام كل منهما بالآخر وقدرته على مشاركته ما بداخله بارتياح ودون حسابات.
مما ذكرت يبدو أن الشعور بالشغف والانجذاب نحو خطيبك غائب تماماً كما يبدو أيضاً أن قدرتكما على التواصل والتفاهم ليست على ما يرام وأنكما لستما منسجمين بالقدر الكافي. اهتمام خطيبك بك وعطاؤه الكبير لك هو أمر محل تقدير بلا شك ولكنه ليس كافياً لأن تحبيه في غياب كل هذه العوامل شديدة الأهمية في علاقة الحب، لذا لا داعي أن تلومي نفسك أو تتعجبي من عدم قدرتك على الشعور بالحب نحوه رغم كل ما يقدمه لك.
كما ذكرنا في ردنا السابق، ليس من المتوقع أن تتغير مشاعرك نحو خطيبك بعد الزواج بل على العكس قد يزداد الأمر سوءً وتتعقد الأمور أكثر.
انتبهي إلى أنك تظلمين نفسك وخطيبك أيضاً إذا أقدمت على الزواج منه وأنت لا تحبينه وعليك اتخاذ قرار حاسم في هذا الشأن وعدم الخضوع لضغوطات الأهل.
تحياتنا