الممارسة الحميمية

تم نشره من قِبل Z3lan21

انا شاب عمري ٢١ سنة و ابوي توفى قبل ولادتي فعشت مع امي في بيت جدي لسنوات طويلة ، يوم صار عمري ١٨ سنة امي قررت ان تبغي تسوي عيد ميلادها في امريكا في بيت ابوي المرحوم ، كان باقي ثلاث شهور ع عيد ميلاد امي فقررت اني افاجئها و سرت حجزت تذكرتين لامريكا ، و قبل موعد السفر بكم يوم خبرت امي ان نحن بنسافر عشان عيد ميلادها و لكن ما قلتلها ان نحن بنتوجه اصلاً لامريكا ، وصلنا المطار و ركبنا الطيارة و طبعاً كنت حاجز ع البزنز لان الرحلة كانت دايركت لامريكا ، فأنا و امي كنا مع بعض في كبينه وحدة فيها كرسيين متلاصقين يتحولون لسرير واحد ، فقعدنا تقريباً ساعتين و احظرو لنا الغداء ، بعد الغداء امي وضعت لافته ممنوع الازعاج لانها تريد تفصخ الشيلة و العباه ، ففصخت الشيلة و طلبت مني امي ان افصخها العباة فقلت لها حاظر لاني ما حاب ازعلها ، يوم فصختها العباة تفاجئت بأنها لابسه لبس كاشف للصدر فأنا استغربت لان امي في عمرها ما لبست لبس يكشف الصدر امامي ، امي قالت لي بأنها بتنام فبديت اشاهد فلم و تفكيري كان بصدر امي ، خلصت الفلم و حسيت ان امي ما بتحس بالشي الي ابغي اسويه ، فحطيت ايدي ع ديودها و بديت احركهم و حسيت بحلمة ديد امي فعرفت انها اصلاً ما لابسه ستيان ، فيتني الجرأة بأني احاول اطلع ديود امي و اشوفهم فحطيت ايدي داخل لبسها و بديت اطلع ديودها بشكل خفيف عسبت امي ما تحس ، بعد ثواني قليلة قدرت اطلع ديود امي و صارو بين ايدي ، ما قاومت نفسي فطلعت تيلفوني عشان اخذ لي صورة احتفظ فيها ، فصورت وجه امي و هي نايمه مع ديودها الكبار ، و بديت ارد العب فيهم و امي ما حاسه بالشي ، يتني فكرة اني ابدأ امص ديودها و لكني كنت خايف اني اوقضها من نومتها ، فقررت اني ما سوي هالشي و بعدها غطيت ديود امي كأن ما صار اي شي ، امي استيقظت من نومتها و لكن انا نمت بعد فعلتي هذه و امي خلتني نايم لين ما يابو العشاء و تعشينا و قضينا باقي الرحلة بمشاهدة الافلام و الكلام مع بعضنا البعض ، بعد ساعات طويلة وصلنا لمطار ميامي و ذهبنا لأخذ شنطنا و كان بإنتظارنا السائق الخاص بمنزل ابي ، فأرسل السائق موقعه في المطار فتوجهنا اليه ، وجدنا السائق لانه كان يحمل لافته مكتوب عليها اسمي ، فتوجهنا معه الى السيارة و ذهبنا الى المنزل ، عند وصولنا اكتشفت بأن المنزل توجد به صالة و مجلس و قاعه سينما و غرفتين فقط ، فتوجهت لغرفتي و وضعت اغراضي في الغرفة و وضعت اغراض امي في الغرفة الاخرى و لكن كنت اتمنى بأن اشاركها نفس السرير لاني كنت اشتهيها من فعلتي في الطيارة و لكني لم اكن ارغب بأن اقول لها ذلك منذ اول يوم ، تبقى شهر واحد على عيد ميلاد امي فقررت ان اشتري لها هدية كانت ترغب بها كثيراً ، فتوجهت مع السائق للمحل و اشتريت لها ما تريد ، و خبأت هديتها دون علمها ، في المنزل قضيت اول اسبوعين بعمل العادة السرية على الصورة التي اخذتها لامي في الطيارة و لكني لم اكن استمني الا في يومين في كل اسبوع ، تبقى اسبوعين على عيد ميلاد امي فتوقفت عن عمل العادة السرية لاني اريد ان اجمع المني ليوم عيد ميلاد امي لاني اردت مضاجعتها في هذا اليوم ، اتى يوم ميلاد امي فجهزت لها الكعكة و احضرت هديتها ، فتحت امي الهدية و تفاجئت بأني احضرت لها ما تريد ، فتقربت مني و قبلتني على خدي ، و حضنتني ، بدأنا الاحتفال الى ان اتى الليل فذهبت امي لغرفتها و انا ضللت جالساً في الصالة ، اتتني فكرة بأن اقول لأمي بأن مكيفي قد اخترب لأني حقاً اريد النوم معها في هذا اليوم ، فبعد نصف ساعة ذهبت لأمي و قلت لها بأن مكيفي قد اخترب فأريد ان انام معكي اليوم ، فوافقت امي لأنها تعرف بأني لا احب النوم في أي مكان حار ، فتوجهت الى السرير و وضعت اللحاف فوق جسمي فلاحظت ان امي لابسه لبس شفاف دون ان تلبس الستيان ، و رغم اني معها لم تذهب لتغيير لبسها فمع الدقائق اصبحت عيني على ديود امي و كنت سرحاناً بهم فأمي رأتني اناظر ديودها و لكنها لم تقل لي اي شي بعدها بدقائق لاحظت ان امي بدت تفتح ازرار لبسها و اخرجت ديودها و قالت لي انا انتظرت ١٨ سنة دون ان اضاجع اي احد فأريدك ان تلعب بديودي فقررت ان العب بهم و قمت بمصهم ايضاً الى ان اتت شهوة امي و اخرجت زبي من سروالي و قامت باللعب به و بدت تمصه ، بعدها بخمس دقائق امي فصختني و طلبت مني ان افصخها فتوجهت مثل الاسد و قمت بتفصيخها و قامت بشفشفتي و بدت تمص زبي مرة اخرى ، بعدها بدقائق بدأت الحس شرج امي لكي ازيد شهوتها الى حين سماعي لكلام امي بأنها اعطتني التصريح لكي اضع زبي في شرجها ، وضعت زبي بشكل خفيف و كل مرة ازيد قوة الاندفاع الى ان تتعود امي على حجم زبي ، بدت آهات امي تعلى و في كل مرة اغير وضعية النكاح ، بعد دقائق طويلة اخرجت زبي من شرج امي و بدأت الحس كسها ، بعد دقائق من لحسي امي اخرجت شهوتها من كسها للمرة الاولى ، فبعد دقائق من تهدئتها وضعت زبي في كسها الدافئ بنفس طريقة الشرج ، و بعد دقائق بدت امي بإخراج شهوتها للمرة الثانية ، و بعدها بدقائق طويلة انا وصلت لمرحلة بأني اريد اخراج المني ، فأخرجت زبي من كس امي لاني لا اريد ان اجعلها تحمل فبدأت بإخراج المني في فمها و على صدرها ، و بعدها ذهبنا معاً للاغتسال .

حبيت اشاركم هذي القصة لان تغير امي المفاجئ جعلني اشتهيها بالرغم من امي قبل بلوغي سن الثامنة عشر لم تكن توحي لي بأنها تريد مضاجعتي و من يوم مضاجعتنا الاولى الى يومنا هذا اقوم بالنوم معها على نفس السرير لإعادة الكره فأبغي نصايحكم لكي اقوي علاقتنا و عادي اوصل معاها كأننا زوجين لأنها راضيه بأني اضاجعها في اي وقت و شكراً .

الإجابة
0

هذا سناب ابغا استفسر اكثر واساعدك

1

واضح أن أمك جاهله ماتعرفش الحرام م الحلال وواضح أنها واخدة على ممارسة الجنس من الصغير و الكبير أمك دي معلمه عادي مارس معها دي فرصه مش كل الأمهات سهله كدا زي أمك

0

عفا الله عنا وعنكم قال رسولنا الكريم لا يدخل الجنة ديوث
اتقي الله
أعتقد أن رسالتك هي للعبث أكثر منها للإستفسار
أخي هداك الله في هذه المدونة أناس محترمين

banoty
0

ليش ما جربت تتزوج بدل كل هادا القرف!!؟؟

yara
1

واضح تأثير التمثيل الاباحي ربنا يهديك

0

أهلاً بك، الانجذاب الجنسي أو ممارسة الجنس مع أحد أفراد الأسرة يسمى "سفاح القربى" وهو شيء غير أخلاقي كما أنه يعتبر جريمة.
موافقة الطرف الآخر ليست مبرر لممارسة الجنس مع أحد أفراد الأسرة لأن النتائج السلبية لهذه الممارسة عديدة وبعضها لا يمكن تعديله. لابد من التحلي بحس المسئولية وتجنب هذه النتائج التي قد تكون مدمرة في بعض الأحيان.

بعض هذه النتائج السلبية هي: نقل عدوى جنسية لأحد الأطراف، حمل غير مرغوب فيه، مما سينتج عنه طفل ذو نسب مختلط وبالتالي ستدمر حياته من قبل أن تبدأ، بناء حاجز نفسي بينك وبين الطرف الآخر، أو تشتيت الأسرة بحيث قد لا تستطيعا التعامل مع بعض أبداً بعد العلاقة، وقد يضطر أحدكما مغادرة المنزل والعيش في مكان مختلف لتجنب اللقاء والتعامل مرة أخرى.

نصيحتي لك كالتالي:

1- تجنب التواجد مع أمك بمفردكما في المنزل قدر الإمكان.

2- محاولة بناء علاقات إنسانية بنائة مثل الصداقات والزمالات والحب مع أشخاص مناسبة من نفس عمرك.

3- الإشتراك في أنشطة غير منزلية تبعدك عن المنزل وتعرفك على أشخاص جديدة مثل الرياضة أو النادي أو كورسات تعليم الرسم والموسيقى والأعمال اليدوية بحسب ما تحب أو تفضل.

4- قضاء أوقات أكبر مع الأصدقاء والأقارب من نفس عمرك وزيارة الأهل والعائلة.

5- كلما راودتك الفكرة تذكر كم العواقب الوخيمة التي ستحل عليك وعلى أسرتك من جراء هذه النذوة حتى ترجع لصوابك وتكبح جماحك.