الممارسة الحميمية

تم نشره من قِبل mrnaro

خنت زوجي وعشقت اخر عشقا كبيرا وسلمته جسدي كثيرا لمده عام كامل وبعد ان تركني عشيقي لم استطيع الاستمتاع بزوجي رغم ابتعاد عشيقي عني.. ما هو تفسير ذلك لماذا ليس لدي رغبه في زوجي نهائيا مهما فعل معي لا استطيع الشعور بها منذ ان عشقت حتي بعد هجر عشيقي ليه ايضا لا استطيع

الإجابة
1

موجهة نظر لي، أظن أنه من الأحسن التقرب إلى زوجك أكثر فأكثر، و رؤية الجانب الحسن منه، لكي يمتلئ الفراغ الذي خلفه ذلك العاشق، و أيضا قبل أي ممارسة حاولا مداعبة بعضكم البعض من أجل تهييج الهرمونات الجنسية، و يجب أن تعلمي حبيبتي أن لا أحد في هذا الكون سيحب متزوجة، كما قلت تقربي من زوجك أكتر لأن أظن أنه بسبب الفراغ في قلبك و ليس بسب زوجك، أتمنى لك حياة سعيدة مع زوجك. تحياتي.

0

ياه لمده عام كام وزوحك مغفل طب ليه ماطلقتيش واتجوزتي عشيقك
بس عامه هو كده الممنوع مرغوب ولو عشيقك دا مارجعلكش هتعشقي غيره

1

أهلاً بك مرة أخرى، لقد أجبناك على سؤال مشابه من قبل وأشرنا إلى ضرورة أن تقومي بمراجعة علاقتك بزوجك ككل. هل تحبينه من الأصل؟ هل يوجد بينكما من الانجذاب والتفاهم والانسجام ما يمكن أن تبنيا عليه علاقة صحية وناجحة؟

تحتاجين إلى التفكير في إجابات لهذه الأسئلة وبناءً عليها تستطيعين أن تتخذي قرارك إما بالانفصال أو الاستمرار في العلاقة ومحاولة علاج المشكلات التي تواجهكما ويمكنكما الاستعانة بأحد المتخصصين في العلاج الزوجي في ذلك.

مع تحيات فريق الحب ثقافة

1

لا اكرهه ولكني لا استطيع الشعور به نهائيا بالرغم انني من قبل ان احب شخص اخر كنت استمتع مع زوجي.. وللاسف لا استطيع الانفصال لظروف عائليه تمنع ذلك فما هو سبب عدم متعتي رغم ابتعاد عشيقي عني هل لانه مازال عالقا في ذهني؟

0

إذا كنتي مسلمة فعليكي التوبة اللي أولا لأن الزنا كبيرة من الكبائر والعياذ بالله. وهذا سؤالين من موقع الإسلام ويب ارجوا قراتهم

0

لسؤال
أريد أن أعرف ما هي كفارة الزنا؟ أرجو أن تساعدني، لأنني لا أعرف كيف أتصرف؟ فأنا في حالة صعبة جدا من الندم والخجل، وأنا مستعدة لفعل أي شيء يخلصني من هذه المصيبة، وأفكر بأن أذهب للعمرة، فهل تشجعني على هذا؟ وحين اقترافي للزنا لم أكن أقدر على الإمساك بنفسي.
أرجوكم ثم أرجوكم وأستحلفكم بالله أن تساعدوني.

الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الزنا كبيرة من أكبر كبائر الذنوب، وفاحشة من أبشع الفواحش، حرمه الله عز وجل ونهى عنه في محكم كتابه، فقال سبحانه: وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا {الفرقان:68-70}.

وقال تعالى: وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً{الإسراء:32}.

ونهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويكفي في الزجر عنه أن عقوبته الدنيوية قد تصل إلى قتل النفس فيرجم الزاني المحصن حتى الموت، لكن الله بفضله وسعة مغفرته ورحمته فتح باب التوبة للعصاة من خلقه ودعاهم إليها، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم: أن من تاب قبل غلق باب التوبة تاب الله عليه، فقال ـ كما في صحيح مسلم: من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه.

فأي ذنب ارتكبه العبد ـ ولو كان الشرك بالله الذي هو أعظم الذنوب وأخطرها ـ فإنه إذا تاب منه توبة نصوحا، فإن الله تعالى ـ تفضلا منه وتكرما ـ يتقبل منه توبته ويغفر له ما ارتكب من المعاصي، وقد بينا شروط التوبة الصادقة في الفتوى رقم: 5450.

وأما قولك أنك لم تقدري على منع نفسك من الوقوع في هذه الفاحشة، فهذا ليس بعذر ـ على الإطلاق ـ لأن وصول الإنسان إلى هذه الحالة التي لا يقدر فيها على ضبط نفسه تسبقها مراحل كثيرة يفرط الإنسان فيها في حدود الله وينتهك فيها حرماته ـ من تساهل في الخلوة والنظر والتبرج والأحاديث واللقاءات المحرمة ـ حتى يجد نفسه قد سقط ـ والعياذ بالله ـ في مستنقع هذه الفواحش والمنكرات، جاء في الفروع لابن مفلح: من أعطى أسباب الفتنة من نفسه أولا، لم ينج منه آخرا وإن كان جاهدا. انتهى.

فتوبي إلى الله سبحانه وأكثري من الاستغفار والأعمال الصالحة المكفرة ـ من صلاة وصيام وعمرة وصدقة ـ فإن الله يكفر بها السيئات ويمحو بها الخطيئات، قال سبحانه: وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ {هود:114}.

وفي صحيح الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: اتق الله حيثما كنت، واتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن. حسنه الألباني.

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صدقة السر تطفئ غضب الرب. ويقول ـ أيضا ـ في شأن العمرة: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما. متفق عليه.

واعلمي أن من تمام التوبة أن تبتعدي عن أسباب الوقوع في هذا الفاحشة وتسدي الذرائع الموصلة إليها ـ من نظرة أو خلوة أو تبرج أو حديث مع الرجال الأجانب ـ فكل هذا حرام، وهو من الطرق الموصلة لهذا الفاحشة القبيحة كما بيناه.

واعلمي أن الصلاة والذكر حصن حصين من الوقوع في حرمات الله، قال سبحانه: اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ {العنكبوت:45}.

جاء في تفسير البغوي: وقال عطاء في قوله: إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر.  قال: ولذكر الله أكبر من أن تبقى معه معصية. انتهى.

وجاء في الحديث: أن يحيى بن زكريا قال لبني إسرائيل: وآمركم بذكر الله كثيرا، ومثل ذلك كمثل رجل طلبه العدو سراعا في أثره فأتى حصنا حصينا فأحرز نفسه فيه، وإن العبد أحصن ما يكون من الشيطان إذا كان في ذكر الله تعالى. رواه الترمذي وغيره، وصححه الألباني.

والله أعلم.

0

السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف يتوب العبد من ذنبه؟ وما هي دلائل أوعلامات قبول التوبة من الله؟

الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإنه من المعلوم أن الله جل وعلا قد شرع لعباده التوبة والإنابة إليه وحثهم عليها ورغبهم فيها ووعد التائب بالرحمة والغفران مهما بلغت ذنوبه فمن جملة ذلك قوله جل وعلا: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم * وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون) [الزمر: 52-53]. وقال تعالى: ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) .[ البقرة: 222].
وقد تضافرت دلائل الكتاب والسنة على وجوب التوبة، ولزوم المبادرة إليها، وأجمع على ذلك أئمة الإسلام ـ رحمهم الله تعالى. إذا علم ذلك، فإن التائب لا يكون تائبا حقا إلا إذا توفرت في توبته خمسة شروط:
الشرط الأول: الإخلاص ـ وهو أن يقصد بتوبته وجه الله عزوجل.
الثاني: الإقلاع عن الذنب.
الثالث: الندم على فعله.
الرابع: العزم على عدم الرجوع إليه.
الخامس: أن تكون التوبة قبل أن يصل العبد إلى حال الغرغرة عند الموت. قال النووي في شرح مسلم (وللتوبة شرط آخر وهو أن يتوب قبل الغرغرة كما جاء في الحديث الصحيح وأما في حالة الغرغرة وهي حالة النزع فلا تقبل التوبة فهذه الشروط فيما إذا كان الذنب بين العبد وربه، كشرب الخمر مثلاً. وأما إذا كان الذنب يدخل فيه حق العباد، فلا بد من إبراء الذمة من هذا الحق فإن كان مظلمة استحلها منه، أو حقا رده إليه، بالإضافة إلى الشروط الخمسة الآنفة الذكر. إذا ثبت هذا فليعلم أن العبد إذا تاب ، فينبغي أن يكون حاله بين رجاء قبول التوبة، ومخافة العقاب من الله تعالى، قال تعالى: (والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون) [المؤمنون: 60]. وقد خرج الترمذي بإسناد ثابت أن أم المؤمنين عائشة بنت الصديق رضي الله عنهما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية فقالت: "أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون ؟ فقال: لا يا بنت الصديق ولكنهم الذين يصومون ويتصدقون وهم يخافون ألا يقبل منهم أولئك الذين يسارعون في الخيرات". لكن لا ما نع أن يكون هنالك أمارات على صدق توبة العبد يستأنس بها في ذلك.فمن ذلك أن العبد التائب يجد حرقة في قلبه على ما فرط منه في جنب الله. وأنه ينظر لنفسه بعين التقصير في حق الله الجليل. وأنه يكون أشد تجافيا عن الذنب وعن أسبابه، نائيا بنفسه عن هذه الموارد. ومن ذلك أنه يميل إلى الإقبال على ربه ومولاه، وأن يصاحب أهل الفضل والخير ويقاطع أصدقاء السوء ومن لا خير فيهم، وأن ينظر إلى توفيق الله له بالتوبة على أنه نعمة عظيمة من أعظم النعم عليه، فيفرح بها ويحافظ عليها ويخاف زوالها، ويخشى عقوبة نكثها. والله تعالى أعلى وأعلم.

0

السلام عليكم
انا حابب ارد على الاخت الكريمة صاحبة الشكوى بنصيحة مهمة جدا لعل تلك النصيحة تنفعها في الآخرة ..
يجب ان تفكري اولا وقبل ان ترضين زوجك ان ترضي رب العالمين عنكي فأنكي مهما طال الليل فلا بد من طلوع الفجر ومهما طال العمر فلا بد من دخول القبر وهناك فاستعدي لسؤال رب العالمين يا اختاه قبل ان تفكري بغرائزك واهتماماتك فكري اولا كيف ترضين رب العالمين فلو رضى الله غاية عظيمة ان تعيشي وتربي نفسكي في ظل هذه الغاية العظيمة وهو بلوغ رضا الله جل جلاله وحينها ستجدين انك اسعد انسانة في الدنيا والأخرة لذا نصحيتي اجعلي همك وغمك هو رضا الله فقط فليس بعد رضا الله الا الجنة وانكي عندما عصيتي رب العالمين عاما كاملا هل سألتي نفسك بان الله مطلع عليكي ألم تخجلي من رب العظيم الجبار المنتقم القادر القهار ان ينفيكي عن وجه الارض وانتي تخونين زوجك وتغضبين رب الجبابرة يا أختاه قبل ان تفكري في المعصية وتقدمي عليها تفكري أنتي ممن عصيتي ممن عصيتي ؟؟ انت عصيتي رب الجبابرة رب الكون بأكمله فلا منجى ولا ملجأ من الله الا اليه فعودي الى الله سبحانه واطلبي منه التوبة والمغفرة واسجدي بين يديه سبحانه بدموع تائبة ومخلصة بتوبتك فيها وحينها ستحل جميع مشاكلك بإذن الله وصدق الله العظيم ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا .. )
اسال الله ان يردكي اليه ردا جميعا وان يرزقك حسن الانابة إليه وأن يصلح لكي احوالك كلها اللهم أمين

0

عملت علاقات مع نساء ولكني مجرد ما اعرف انها متزوجة اصرف النظر عنها نهائيا ولا بحياتي قربت امراه متزوجة هذا شي يجعل الشخص بحاله خصام مع ضميره حتى لو كان الشيء الاخر غلط لكن المراه ربه البيت لها وضع خاص يختلف عن غيرها من النساء

0

انا مش عارف ارد عليكى اقلك ايه - لو علم الرجل ما تفكر فيه المراة ما تزوجها - انتى افضلك تصارحيه وتطلقى افضلك وافضله لان الست الخاينة اصلا حرام على راجل انه يعيش معاها ويضيع عمره هباء - من اجل ماذا يعيش معك - وهو جوزك كرجل محسش بتغير فى العلاقة الراجل لازم يكون فاهم مراته اكثر من نفسها ويتصرف على هذا الاساس