مواضيع أخرى
اتمنى ان اجد مساعدة هذه الايام وبدون سابق انذار عدات الى ذاكرتي ذكرى كنت نسيتها تماما حتى اني لم اكن اعير لها اهتمام من قبل و هذه الذكرى اتت بعد ان بدات افكر كيف سا اطور علقتي مع صدقتي وما الى ذالك هذه الذكرى هي عندما كنت في سن الثامنة كان عندي ابن خالتي يكبرني با 5 سنوات كان في عمر 13 تقريبا كان يمتلك جهاز العاب وكنت معجب بجهاز الالعاب ذالك وكانت اطلبه منه وما الى ذالك في احد الايام كنا في وقت القيلولة نائمين با جانب بعض فا في الصغر في المنزل العائلي كنا ننام بهذه الطريقة الواحد جنب الاخر في ذالك اليوم اعطاني الجهاز وكان همي وتركزي سوى اللعب و اكتشف الجهاز فا استغل ابن خالتي ذالك و اعطان الجهاز في المقابل بداء يتحسس اعضائي الخلفية و ما الى ذالك فقط تحسس بدون افعال اخرى تحسسني من فوق الملابس ومن داخلها وبعدها كانه شعر بشيئ خاطئ فتوقف و طلب مني الى اخبر امي لكي لا تعاقبنى و انتهى الامر الان انا في عمر 23 سنة و دائما ما كان انجذابي با اتجاه الجنس الانثوي من يوم ما بدات الوعي لدنيا حتى الان وايضا علاقتي با ابن خالتي بعد هذه الحادثة كانت دائما علاقة عائلية عادية كا علاقتي مع جميع افراد العائلة و الناس الاخرى حتى اننى كنى نلتقي كثيرا عائليا و اقام معنى مدة في السنوات الاخيرة وكان دائما حوارنى عادي حتى انه لم تكن تااتيني تلك الذكرى عندما كنى نلتقي و وهو ايضا الان متزوج و يعيش حياة طبيعية فا غريب انه عادة هذه الذكرى لضهور عندما تتطورة العلاقة مع صديقتي حيث اصبحت اشك في رجولتي و انجذابي و اصبحت اطرح اسئلة على نفسي لم اكن اطرحها من قبل مثل هل انا مثلي لانه حدث لي ذالك الامر هل افسد رجولتي و ثقتي ذالك الامر حتى انه في لحة بعد تذكر ذالك اهتزت ثقتي و اصبحت خائف من حدوث مشاكل للانتصاب من هذا الحادث خاصة بعد ما قرات مقالتكم هذه المعنونة با "هو أيضاً".. لماذا لا يتحدث الرجال عن تعرضهم للتحرش الجنسي؟
وذكر فيها "ليته كان امرأة"
أكثر ما يزعج أحمد في حادثة التحرش التي يذكرها أنها أحياناً تهاجمه أثناء وجوده مع امرأة أخرى في أي فعل جنسي، ودون إرادته يؤثر تذكره لتلك الواقعة أحياناً على أدائه الجنسي بل وانتصابه.
لم يحكِ تلك الواقعة إلا لامرأة تكبره سناً كان يحبها، ولكن تعليقها بسخرية على ما حدث أخجله ولم يتحدث عن هذا الأمر مرة أخرى.
حيث كنت ابحث عن الموضوع في جوجل ووجدة هذه الفقرة زادة في شكي وقلقي اكثر اتمنى ان اجد المساعدة بكل مصداقية لان الامر سبب لي اكتاب وحزن و اثر في هذه الايام للعلم لقد كانت لي دائما علاقات مع الفتياة و لم انجذب ولم افكر قط با الانجذاب لذكور حتى انه عندما كان ياتيني الامر في رائسي لم اجد الامر مثير لي عكس الجس الانثوي
أهلاً بك/
لقد ذكرت أن هذه الذكرى لم تخطر ببالك حتى الأن وأن علاقتك كانت دوماً جيدة مع الفتيات ولم تتأثر بهذا الأمر. فهل الأمر له علاقة بصديقتك الحالية؟ هل تجدها جذابة لك أو مثيرة لك أم أنك لا تشعر بالإنجذاب التام لها. إن القصة التى تم ذكرها في المقال هي أحد النماذج لتبعات تلك التجربة وليس شرطاً أن يمر كل الأشخاص بها، وهناك من تعرضوا للتحرش ولم تتأثر حياتهم الجنسية وهناك من هو العكس فلا توجد قواعد ثابتة لإستجابة كلاً منا إلى إحدى الحوادث. والتعرض لمثل هذه المواقف قد يجعلك تشعر بالقلق أو الاضطراب لذلك من الأفضل استشارة أحد المختصيين النفسيين لياعدك على ترجمة هذه المشاعر وتجاوز هذه المرحلة لأن من الواضح تعرضك للقلق الشديد