العلاقات

تم نشره من قِبل أم جودي

قبل خمس سنين بنتي أتجوزت و عايشه معايا هي و زوجها
قبل سنتين زوجها صرحني بحبه و أنا كمان بحبه جداااا
وهو حب حياتي و قال : أنتي حب حقيقي و بنتك مش بتفهم حاجه في الدنيا و هي مش معاشره زيك
في يوم كنت أنا و حبيبي بنتكلم في التلفون و هي بالصدفه سمعت كلام حبنا و عشقنا
لكن الصبح تتدركت الموقف و شرحت لها و قلت ياهبله دا أي حماه واعيه لازم تعمل كدا مع بنتها و كانت بتعيط و هديتها و بعدين صدقت
أنبارح بنتي كانت عند وحده صاحبتها و باتت عندها عشان عيانه
و كنت أنا و جوزها ( حبيبي ) لوحدنا و أخدت حمام و طلعت
دخل جوز بنتي و قالي دي فرصه لينا نكمل حبنا و نمارس الجنس بس هو ماكنش لابس واقي و قلت له بس حنعمل سكس من الخلف في طيزي بس
و عملناا سكس و حبنا تمسك أكتر و أكتر و قالي أمتى أذوق اللذيذ الطعم قصده على مهبلي طبعاً
قلت لما تطلق الغبيه بنتي
قال أنه النهارده حيصارحها أنه حيطلقها هل لو طلق بنتي الغبيه !!!!!
أخليها تعيش بعد جوازي من حب حياتي
و أزاي ممكن نفتح الحوار حبنا صادق و لكن الطرف الثالث الغير مرغوب فيه في العلاقه بنتي أزاي نقولها أننا قررنا نرتبط من غير ماتجيلها هستيريا لأن جوزها بيقول أنها مريضه نفسيه و ممكن تأذينا.

الإجابة
1

حرام والله هذي بنتك قطعة منك وانت قمت بخيانتها حتى التفكير فيما تقولينه مستحيل هو زي مخانها مع امها رح يحصل نفس الشئ معاك و هدا ليس حبا يا اختي الدي تفضلين نفسك و تفضلينه هو على بنتك و هي ليست غبية لكنها و تقت في امها في من ربتها في من وضعتها كما انه يهمك فقط ردة فعلها بان تؤديك و لا يهمك حالتها عندما تعلم ان اقرب شخص اليها يطعنها في طهرها اتقي الله في نفسك و في بنتك و شكرا

0

أهلا بك أم جودي

علاقتك بزوج بنتك تدخل في نطاق زنا المحارم وهذا النوع من العلاقات عواقبه وخيمة على الأسرة كلها ويرفضها المجتمع والقانون.
هذا رابط عن سفاح القربى
https://lmarabic.com/news/blog-incest-top-5-facts

0

لا حول ولا قوة الا ب الله انتي وحدة مريضة كل مرة تآلفي لنا قصة جديدة شاذة استغرب من الناس الي مازالو يصدقونك انت شيطانة فصورة انسان كل الي اقوله لك حسبي الله ونعم الوكيل فيك

0

ايه الهبل اللي أنتي فيه دا أحترمي نفسك و شكلك بتعملي كدا مع أمك دي أم فاضله و أنتي بتقولي حسبي الله بس مش لازم فيكي يجيكي و يحط عليكي يابعيده
شوفي واسوسك عن العذريه شكلك بنت شمال و قليلة ربايه

0

حسبي الله ونعم الوكيل