الممارسة الحميمية
مارس معي معلمي قبل نحو 20 عام الجنس الخلفي مراراً قبل سفره لبلادة..ثم وجدت أني مدمن بل تصيبني رعشة وشهوة عارمة جداً.. واذا أختليت بمن أرغب أن ياضجعني أجد نفسي مؤنث وأجد أن هناك علاقة تربت بين صدري(النهود) وخلفيتي وبمجرد مص اثدائي ولحس رقبتي أصاب برعشة مجنونة: هل من سبيل للخلاص.مع أني حاولت مراراً وتكراراً ولكني أحبط نتيجة الشهوة اللعينة التي تجتاح دبري وتسقطني أرضاً أمام من أحب أن يركبني.
مازاد الطين (بلة) كما يقال: ذهبت لإستشاري تناسلي (عربي) طالباً منه العلاج.. ولكنه أعجب بمؤخرتي وتفاصيل جسمي الداخلية ودااعبهم بشكل جعلني أخر أمامه وأزوره حيث يسكن وفعل في مؤخرتي فعل الأباطيل(أي انه ريحها بشكل تاام) من خلال ممارسة مهنية عالية. وكان يقول لي أثناء الممارسة أن مؤخرتكك من بين مثيلاتها ترطب نفسها بنفسها اذا تغشتها المحنة ولفت أركانها الداخلية(رأيكم) مازال لدي هاجس ورغبة بالتوقف.كيف.
عزيزي نبيل،
لست مريض لتطلب العلاج، ولا مريض نفسي لتزور طبيب نفسي.
أنت شخص طبيعي لديه ميول جنسية مختلفة عن الشائع أو عن المقبول اجتماعياً، ولكن هذا ليس معناه انك مريض.
ما أريد ان أنصحك به ليس الذهاب للطبيب، بل التأكد من ان لا أحد يستغلك جنسياً. ما يقوم به الطبيب أمر غير أخلاقي ومنافي لكل أداب المهنة. لذلك انصحك بالتوقف عن زيارة هذا الطبيب، ومحاولة الإنخراط بين الأشخاص الطبيعيين لحين تجد الشخص الذي يبادلك نفس الشعور، عندها يمكنك ممارسة الجنس مع شخص تبادل معه شعور الإعجاب وربما الحب.
كذلك من المهم جداً عند ممارسة الجنس الشرجي استخدام الواقي الذكري للحماية من الأمراض المنقولة جنسياً مثل الزهري والإيدز وغيرها.
تعرف على المزيد عن الأمراض المنقولة جنسياً من هُنا
https://lmarabic.com/sexually-transmitted-diseases
مودتي
((شكرااااااااااااااااً جزيلاً)) إمتنااني العااالي للجميع. وشكر خاااص لــ(ساندي) الوااقع أعيش في قلق وصراع بين ما أريد وهو الإقلاع وبين رغبى داخلية تمليها علي وقااائع تحصل داخل مؤخرتي تشبه الغلياان وجموح الرغبة لشخص مهني يداعب أركانها ويجلدها بسياط الضرب لكي تتوجه لها الدورة الدموية مايرفع وتيرة حمى شهوتها اللعينة للقضيب الذي يؤنس دواخلها ويزداد الطلب حينما يكون الفااعل مهني ويبدأ بالمداعبة ومص النهدين المتدليين كالفتااة ويضيف لهم لعق الرقبة والأذنين ولحس الجسم. حينها تتغشااني سكرة الجنس بشكل مذهل جداً يصب وصفه واسقاطه كأحرف تكتب.
الواقع يصعب الخيار لأنه لايتوفر الصديق الحميم الذي أجد اللذه بين أفخاذه، ((كان)) كان هناك شخص واحد وتزوج وتركني صريع الوحدة.. سابقاً كنت الجأ إليه عند إشتداد حمى الشهوة وتحول مؤخرتي لشبه البركان والحمم المتفجرة لكي يونسني ويسعني بإلتصاق جسدي حميمي جميل لكنه صار يتأخر ولايلبي دعواتي ويتململ. وعرفت أنه يأتي مرغماً فأقلعت عن دعوته ولا أستجيب لإتصالاته. لأنني ببساطة لا أرغب بشخص مرغم لأجل إطفاء شهوووة تستعر داخل مؤخرتي.
الغريب جداً كيف تتكون العلاقة الطردية بين النهوود وشهوة المؤخرة وكيف أنه اذا لعقت نهداي صابتني الرعشة والقشعريرة ... وهل هذا مؤشر على تحول جنسي (!)
بالنسبة (للواقي الذكري) الواقع أنه يحجب الكثير من لذة العناق بين أحشائي وإنزلاق الذكر داخل مؤخرتي ولا أجد أي نوع من اللذة بل وكأنه جسم بلاستيكي يدخل ويخرج فقط(!) ثم أفقد لذة المني الحاار جداً الذي يرشق دواخل مؤخرتي ويطفيء من لهيبها..أجد للمني لذة أخرى وهو يتدفق بقوة .. وأجد متعة بتواجده داخل مؤخرتي وأتباطىء بالغسيل بعد عملية الإلتقاء بين مؤخرتي وحبيبها القضيب العريض المميز برأس يفوق جسمه لكي تكتمل عملية الإندماج الجنسي وأسرح في موجه من الآهااات وأغيب في غياهب اللذة اللعينة التي تنطلق من أحشاء مؤخرتي
أكتب لكم هذا الصباااح وأنا متمنع في الواقع عن من كان يترجااني الليلة الفائته بغية ركوبه لمؤخرتي رغم الحاحه الشديد وثنائه العاطر عليها وزعمه أنها متفردة وان الجنس معي كما يزعم له لذة مخالفة للغير لأني كما يصف مهني محترف.
الواقع: أهتم شديداً بالنظافة لدرجة أن من يضاجعني يلعق حتى أقدامي وأدلل مؤخرتي بالتجميل بالمواد الطبيعية مثل العسل والزبادي وبعض الزيوت المطرية هدفاً لتكون على درجة تليق بتقديمها للطرف الأخر لكي يجد لذته ويعطيني لذتي
مرحباً مجدداً نبيل،
في البداية أشكرك على ثقتك بموقع الحب ثقافة، وأتمنى ان تبقى على تواصل.
في الحقيقة حساسية الثدي والحلمات واستثارتهم للمتعة ليس حكر للنساء، ولكن الرجال ايضاً يستمتعون بمداعبة ولعق الثدي والحلمات. إذاً استمتاعك بلعق الحلمات لا يجعلك متحول جنسياً.
أود ان أكرر حرصي على سلامتك ووعيك للمستغلين الذين قد يؤذونك لإشباع رغباتهم الشخصية. من المهم جداً اختيار من تمارس معه الجنس، والتأكد من سلامتك.
بالنسبة للواقي الذكري، فالسبيل الوحيد لعدم استخدامه هو ممارسة الجنس مع نفس الشخص بعد عمل جميع الفحوصات التي تثبت ان كلاكما خاليان من الأمراض المنقولة جنسياً والثقة المتبادلة ان أحداً منكما لا يمارس الجنس مع شخص آخر بدون حماية. ولكن بشكل عام فإستخدام الواقي الذكري أمر لا مفر منه للحماية من الأمراض المنقولة جنسياً مثل الزهري والأيدز.
يمكنك التعرف على المزيد عن فحوصات الأمراض المنقولة جنسياً من هنا
https://lmarabic.com/news/testing-for-stds
كما يمكنك قراءة المزيد عن الأمراض المنقولة جنسياً من قسم الموسوعة بالرابط التالي
https://lmarabic.com/sexually-transmitted-diseases
مودتي
سؤال: هل يلوح في الأفق بوادر علاج لــ(المثليين) للشفاء من الشهوة الخلفية التي تختلج في مؤخرة الشخص ويحس بشيء كــــــ( مادة الفلفل الحااار جداً) تأكل في دواخل مؤخرته ولايطفيها سوى الدعك الداخلي. أتمنى أن يكون العلم الحديث قد أفضى إلى شيء من الحل والعلاج. من لديه الخل أتمنى أن يبادر من لايمكل الحل أتمنى أن يحتفظ بنصائحة لنفسه فقد كفتني الأيام نصائح شتى لم تعالج الوااقع. شكرااااا