العلاقات
اني فتاة في العشرينات
متزوجة ولدي ولد
عندما يريد زوجي ممارسة الجنس اقبل ولم ارفضه ابدا
ولاكن عندما اريد انا غالبا يرفض
مماجعلني احس بأني لست مطلوبه الا اذا هو يريد فقط
مع اني البس مااعجبه وافعل حركات تعجبه
اشعر كذلك انه يهتم فيني وقت مايريد او لايهتم
اذا انا زعلت ومن شي يزعل بجد مايراضيني ولايعتذر الا نادرا
انصحوني بالذات بمشكلة الجنس لانه بجد اوقات احتاجة واريد الممارسه معاه لاكنه يرفض ووالله انه رفضه يكسرني
انا منذ فتره كنت بشاهد مقاطع جنسيه وبمارس العاده ،، انعكس ذلك على علاقتى بشريكتى وكنت اطلبها للجنس وانا فى مراحل الرغبه الشديده وكنت ضعيف جنسيا جدا لدرجه انى كنت بفقد الانتصاب ومش بعرف اجامعها ،، وعندما توققت عن ذلك المقاطع الجنسيه والعاده السريه رجعت البى طلباتها للجنس وكنت قوى
انا راى اه يجب التوقف عن هذه المشاهدات لانها بتضعف جوزك ،، انا هاقولك تجربتى الشخصيه اللى اتكلمت عنها قبل كده ،، انا طليت من شريكتى انها تساعدنى ،، عن طريق انها تعمل معايا اشياء جديده مثل مص القضيب وغيره ،، كمان طلبت منها انها بمناسبه او بدون مناسبه تقوم بمسك القضيب وتدليكه حتى يقذف ومش تدينى فرصه افتح المواقع الاباحيه ،، لحد مابطلت واتجهت لممارسه معها بقوه
المتابعة العزيزة،
اتفهم استيائك من الوضع، ولكن من المهم التأكيد على ان الموافقة المشتركة على إقامة علاقة جنسية أمر مهم بين اي شريكين.
بمعنى انه من غير المفضل ان تقيمي مع زوجك علاقة في وقت هو غير مستعد فيه لذلك والعكس صحيح. فأنت تقولين انك لا ترفضي ابداً الممارسة، فهل تكوني دائماً في حالة مستعدة وراضية بالممارسة عندما يطلبها؟ أم توافقين فقط لإرضائه؟
ثانياً، هل يرتبط طلب زوجك لممارسة الجنس معك بعادة معينة؟ أو كنتيجة لمؤثر معين فقط؟ (مثل الأفلام الإباحية)
إذا كانت الإجابة نعم وهذا المؤثر مقبول بالنسبة لكِ فيمكنك محاولة استخدامه عندما تريدين ممارسة علاقة معه. ولكن الأهم من ذلك ألا ترتبط دائماً علاقتكما الحميمة بذلك المؤثر. من الأفضل ان تكون العلاقة تلقائية بناءاً على رغبتكما المشتركة.
كذلك انصحك بالحوار مع زوجك، سؤاله عما يفضله ومشاركة رغباتك معه والحديث عنها. فبناء قاعدة حوار مشتركة حول العلاقة الجنسية ستمهد الطريق لعلاقة أفضل وتنشيء تفاهم وتناغم بينكما مما سيقلل انزعاجك تدريجياً.
لا تترددي في التواصل معنا مجدداً إذا واجهتك اي مشكلة.
مودتي
أستحلفكم بالله أيها المشرفون على منتدى " الحب ثقافة " أن توقفوا نشر تعليقات هذا المعتوه المسمى " Wael adelf " رأفة بالمتابعين و القراء و كل من يهتم بإيجاد حلول لتلك المشاكل التي يستعرضها أصحابها , و ذلك حرصا على الإستفادة القصوى من رد ذوي الإختصاص و الأطباء , أما هذا ال " وائل " فلا زلت لا أفهم سر بقاءه و استمراره بسرد ردوده السخيفة و تجاربه الشخصية التي يبدو أنها لا تنتهي , فانصحوه على الأقل بزيارة طبيب نفسي عله يجد من يعالجه لكي نحظى أخيرا بالسكينة لمطالعة مشاكل القراء بتمعن و ردودكم الكريمة عليها !! نحن هنا ثلة ليس بالقليل نرجوكم أخذ ملاحظتنا هذه على محمل الجد و كبح جماح هذا المنحرف .