الممارسة الحميمية
مساء الخير احتاج مساعده انا متزوج واحب ممارسه الجنس بكثرة ولا امل من العلاقه ابدا شهوتي الجنسيه عاليه وزوجتي احسها بارده جنسيا يعني لازم انا اللي اطلب منها العلاقه هي لا تطلبها ابدا ولا تطلبني للعلاقه ولا تفعل اي شئ يثيرني او يحثني علي ممارسة الجنس ولا احس منها بأي شئ و احس انها تمارس العلاقه كواجب زوجي ولا توجد اي متع اخري اريد ان امارس الجنس الخلفي وهي ترفض كون فتحتها ضيقه جدا وعضوي كبير ومده العلاقه طويله وايضا لا تريد ان تفعل الجنس الفموى وانا لا اريد خيانتها وبنفس الوقت اريد ان امارس الجنس الخلفي والفموي وكل ما اشتهي مع زوجتي عندما اري طياز النساء يجن جنوني ماذا افعل فهذا الامر يزعجني جدا
مرحباً بك،
مرحبًا،
من المهم لضمان استمرار أي علاقة حميمية بين شخصين، أن يتحدثان بصراحة وبدون حرج عن تفضيلاتهما الجنسية، وأن يحاولا العثور على طرق تساعد على تحسين تواصلهما أثناء الممارسة الجنسية حتى يضمنا الاستمتاع المتبادل القائم على التراضي بين الطرفين، يساهم ذلك في توطيد الحميمية والطمأنينة بين أطراف الممارسة الجنسية.
وبناءً على ذلك، أنصحك بفتح حوار صريح مع حبيبتك من أجل مشاركة تفضيلاتك الجنسية، وأيضًا لمعرفة تفضيلاتها الجنسية، ويمكنك أن تقترح عليها تجريب الجنس الفموي أو الشرجي المتبادل بينكما. مع الأخذ في الاعتبار أن الجنس الفموي والجنس الشرجي هو ممارسة جنسية ممتعة ولكن هناك من يفضله وهناك من لا يفضله.
أما بخصوص الجنس الشرجي، إذا كان ما يجعلها ترفض ممارسته هو الألم المصاحب له، فيمكن ممارسة الجنس الشرجي بدون ألم. من المهم عدم الاختراق مباشرةً، فلجعل العضلات مسترخية أكثر بإمكان الشريك البدء بإدخال إصبع واحد داخل فتحة الشرج باستخدام مزلق بوفرة، وبعد الشعور بالراحة أثناء تواجد الإصبع داخل الفتحة، يمكن للشريك إدخال أكثر من إصبع حتى تصلين لشعور بالراحة الكاملة وبارتخاء في عضلة الشرج أثناء تواجد الأصابع بالداخل.
وفي كل الأحوال، بعد فتح هذه المحادثة بينكما عليك احترام رغبتها وتفضيلاتها وألا تجبرها على القيام بأي ممارسة هي لا تفضلها، حتى تكون ممارستكما الجنسية مبنية على أسس التراضي والتي من ضمنها:
1- الطواعية، بمعنى ألا تكون ممارسة نتيجة لأي نوع من أنواع الضغط، حتى لو كان ذلك الضغط من خلال إساءة التعامل بعد الرفض
2- وجود رغبة متبادلة لدى الأطراف المنخرطة في الممارسة الجنسية، والرغبة المقصودة هنا هي الرغبة في العلاقة الجنسية بوجه عام والرغبة في الممارسات الجنسية التي تتخلل إقامة العلاقة.
3- يمكن الرجوع في قرار إقامة العلاقة الجنسية، أو أحد الممارسات التي تتخللها، حتى بعد الموافقة المبدئية عليها.
لمزيد من المعلومات حول طرق الاستمتاع الجنسي والتراضي، برجاء زيارة الروابط التالية:
ممارسة الجنس مع الرجل: https://lmarabic.com/making-love/ways-to-make-love/him
الممارسة الجنسية مع المرأة: https://lmarabic.com/making-love/ways-to-make-love/her
ما هي المناطق المثيرة جنسيًا عند الرجل والمرأة: https://www.youtube.com/watch?v=kkVhj5gwym8
معلومات تهمك عن الاستمتاع الجنسي بين الشريكين: https://www.youtube.com/watch?v=X7E3V_jCPrI
أشكال أوسع من التراضي .. ما الذي نحتاجه لنقول نعم؟: https://lmarabic.com/love-and-relationships/more-than-consent
الجنس الشرجي في الإسلام
اتفق علماء المسلمين على تحريمهِ لقول نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم (إن الله لا يستحي من الحق، لا تأتوا النساء في أدبارهن)، وذكر في القرآن في سورة البقرة آية 223، في قولهِ تعالى : ((نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ))، وأنى في اللغة العربية هي زمانية ومكانية وحالية، والحرث تعني الأرض وهي موضع الغرس أو الزرع. ويفسره الفقهاء أنه محل الإنجاب وهو الفرج "
ماحكم إتيان الزوجة في دبرها ؟
ان إتيان الزوجة في دبرها ( في موضع خروج الغائط ) كبيرة عظيمة من الكبائر سواء في وقت الحيض أو غيره ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل هذا فقال : " ملعون من أتى امرأة في دبرها " رواه الإمام أحمد 2/479 وهو في صحيح الجامع 5865 بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فقد كفر بما أنزل على محمد " رواه الترمذي وهو في صحيح الجامع 5918 . ورغم أن عددا من الزوجات من صاحبات الفطر السليمة يأبين ذلك إلا أن بعض الأزواج يهدد بالطلاق إن لم تطعه ، وبعضهم قد يخدع زوجته التي تستحي من سؤال أهل العلم فيوهمها بأن هذا العمل حلال ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه يجوز للزوج أن يأتي زوجته كيف شاء من الأمام والخلف ما دام في موضع الولد ولا يخفى أن الدبر ومكان الغائط ليس موضعا للولد .
ومن أسباب هذه الجريمة - عند البعض - الدخول إلى الحياة الزوجية النظيفة بموروثات جاهلية قذرة من ممارسات شاذة محرمة أو ذاكرة مليئة بلقطات من أفلام الفاحشة دون توبة إلى الله . ومن المعلوم أن هذا الفعل محرم حتى لو وافق الطرفان فإن التراضي على الحرام لايصيره حلالا .
وقد ذكر العلامة شمس الدين ابن قيم الجوزية شيئا من الحكم فيحرمة إتيان المرأة في دبرها في كتابه زاد المعاد فقال رحمه الله تعالى : وأما الدبر : فلم يبح قط على لسان نبي من الأنبياء ..
وإذا كان الله حرم الوطء فيالفرج لأجل الأذى العارض ، فما الظن بالحُشّ الذي هو محل الأذى اللازم مع زيادة المفسدة بالتعرض لانقطاع النسل والذريعة القريبة جداً من أدبار النساء إلى أدبارالصبيان .
وأيضاً : فللمرأة حق على الزوج في الوطء ، ووطؤها في دبرها يفوّت حقها ، ولا يقضي وطرها ، ولا يُحصّل مقصودها
وأيضا : فإن الدبر لم يتهيأ لهذا العمل ، ولم يخلق له ، وإنما الذي هيئ له الفرج ،فالعادلون عنه إلى الدبر خارجون عن حكمة الله وشرعه جميعاً .
وأيضاً : فإن ذلك مضر بالرجل ، ولهذا ينهى عنه عُقلاء الأطباء ، لأن للفرج خاصية في اجتذاب الماءالمحتقن وراحة الرجل منه ، والوطء في الدبر لا يعين على اجتذاب جميع الماء ، ولايخرج كل المحتقن لمخالفته للأمر الطبيعي .
وأيضاً : يضر من وجه آخر ، وهوإحواجه إلى حركات متعبة جداً لمخالفته للطبيعة .
وأيضاً : فإنه محل القذروالنجو ، فيستقبله الرجل بوجهه ، ويلابسه وأيضاً : فإنه يضر بالمرأة جداً، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع ، منافر لها غاية المنافرة.
وأيضاً : فإنه يُفسد حال الفاعل والمفعول فساداً لا يكاد يُرجى بعده صلاح ،إلا أن يشاء الله بالتوبة
وأيضاً : فإنه من أكبر أسباب زوال النعم ، وحلول النقم ، فإنه يوجب اللعنة والمقت من الله ، وإعراضه عن فاعله ، وعدم نظره إليه ، فأي خير يرجوه بعد هذا ، وأي شر يأمنه ، وكيف تكون حياة عبد قد حلت عليه لعنة الله ومقته ، وأعرض عنه بوجهه ، ولم ينظر إليه .
وأيضاً : فإنه يذهب بالحياء جملة ، والحياء هوحياة القلوب ، فإذا فقدها القلب ، استحسن القبيح ، واستقبح الحسن ، وحينئذ فقداستحكم فساده .
وأيضاً : فإنه يحيل الطباع عما ركبها الله ، ويخرج الإنسان عن طبعه إلى طبع لم يركّب الله عليه شيئاً من الحيوان ، بل هو طبع منكوس ، وإذانُكس الطبع انتكس القلب ، والعمل ، والهدى ، فيستطيب حينئذ الخبيث من الأعمال والهيئات ..
وأيضاً : فإنه يورث من الوقاحة والجرأة ما لا يورثه سواه .
ما هو الرأي الطبي في الاتصال الجنسي الشرجي؟
إن الاتصال الجنسي من طريق الشرج ليس له فائدة على صعيد التفتح و التوازن الجنسيين. لا يُنصح بالإدخال في الشرج لأن هذا العمل يؤدي إلى توسيع فتحته. كما انه لا يجوز نقل القضيب من الشرج إلى المهبل خوفاً من إصابات مرضية بولية – تناسلية -. كذلك يجب الانتباه إلى مرض السيدا الذي ينتشر في مثل هذه الحالة لأن الجروح الشرجية الكثيرة تشكل مدخلاً للفيروس.
1-ادخال الإصبع : عند ادخال الإصبع في فتحة الشرج تبدأ عضلات التغوط بالتقلّص فيبدأ مرض ( البواسير) معاول ادخال .. لأن عملها ( الطبيعي ) هو الإخراج وبإدخال الإصبع او العضو الذكري نعكس طبيعة عملها فيبدأ ظهورالأعراض التاليه للبواسير وهي خروج البواسير اثناء التغوط ودخولها من تلقاء نفسها.
2- ادخال القضيب : والذي بطبيعة الحال اكبر حجما من الإصبع .. وتبدأ معها اعراض البواسير التاليه وهي :
بواسير تخرج اثناء التغوط ولا ترجع الا بإدخالها بالإصبع.
3-ادخال القضيب المتكرر والقذف الداخلي ..تبدأ البواسير في المرحله النهائيه للمرض وهي تبقى البواسير متدليه دائما مع التهاب والم شديد اما القذف داخل الشرج فيؤدي الى مرض الورم الحليمي الإنساني
human papillomavirus وهو اول الخطوات نحوسرطان الشرج ..
وبالطبع مع كل تلك الحالات .. يصاب المريض بالحكه الشرجيه الشرج الحاك .
4- مع الإيلاج في الدبر ينشط نوع فتاك من البكتيريا الكروية (MRSA)، المعروفة في الدوائر العلمية بمقاومتها لكل المضادات الحيوية التقليدية.
هذا النوع من البكتيريا يجتاح الجسم عن طريق الجلد،فهي تستطيع العيش على الجلد أو داخل الطبقات الرقيقة للأنسجة بعد اختراق الجسم .. وتقوم كرات الدم البيضاءوالأجسام المضادة بمهاجمة وقتل البكتيريا المغيرة على الجسم،ولكن المشكلة تكمن في هؤلاء الذين يعانون بالفعل من عيوب بالجلد كالجروح والتقرحات .. والتي قد تعرضت بالفعل لإصابات بكتيرية، فيكون القضاء على
(MRSA) وقتها أكثر صعوبة وقدتكون قاتله !!
5-الشق الشرجي .. ويكون غالباشق طولاني في الظهاره المبطنه للشرج !!
6-النزيف من الشرج والمستقيم !!
7- الخراجات الشرجيه العنقوديات الشرجيه !!
واذا ما تمت المواصله في الشذوذ .. سيبدأ الشرج في التفتـّق والنزيف ولا يتم علاجه الا بالإستئصال كل فتره وفتره بعمليه جراحيه سواء ببنج موضعي او بنج نصفي !!
فمن أكبر الاخطار الجنس الشرجي هو أن العضلة المتحكمة بفتحة الشرج تصبح مرتخية مع تكرار الجنس الشرجي وهذه العضلة تسمى ( sphincter ) وهي عبارة عن دائرة من العضلات تقوم بالتحكم بمرور البراز إلى الخارج وفي هذه الحالة يكون الشخص الممارس عليه غير متحكم بفتحة الشرج تحكم كلي ..
كما أن المنطقة المحيطة بفتحة الشرج يتغمق لونهاا في أحيان كثيرةوبما أن الشرج منطقة لا توجد بهااإفرازات طبيعية فهي عرضة لتمزق وهو نوعاان :
تمزق خارجي (external tear)
وهذا أقل ضررا لانه ملاحظ بالعين المجردة ويمكن الاحساس به وبه درجة من الالم . ويمكن ملاحظته أثناء دخول الحمام كما أن الجلد المغطي للمنطقة الخارجية به خلايا جلدية ميتة تقوم بعمل طبقة من الحماية للجلد الدخلي على المنطقة الدخلية للقناة الشرجيةوأي تمزق يمكن أن يشفى سريعاا ختصة إذا تمت المحافظة على منطقة الشرج نظيفة.
تمزق داخلي (internal tear)
أماالتمزق الدخلي للقناة الشرجية هناك فرصة كبيرة لحدوث أمراض وألتهابات تدخل إلى الجهاز الدوري للجسم لان مثل ما أنتم ملاحظين في الصور هناك أوعية دموية مغذيةل لمنطقة ويمكن للبكتريا الامراض الجنسية الانتقال إلى الجهاز الدوري فتدخل كامل الجسم .
فهذه التمزقات الداخلية تسمح بدخول البكتيريا والجراثيم المتواجدةطبيعيا في المنطقة والالتهابات بدرجة أسرع للجسم بالاضافة أن الجزء الداخلي من القناة الشرجية غير حساس للالم.ولهذا لا يحس الشخص بهذه التمزقات الميكروسكوبية فتجعله غير مكترث للامروهنا الخطورة الشديد
الجنس الشرجي في الإسلام
اتفق علماء المسلمين على تحريمهِ لقول نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم (إن الله لا يستحي من الحق، لا تأتوا النساء في أدبارهن)، وذكر في القرآن في سورة البقرة آية 223، في قولهِ تعالى : ((نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ))، وأنى في اللغة العربية هي زمانية ومكانية وحالية، والحرث تعني الأرض وهي موضع الغرس أو الزرع. ويفسره الفقهاء أنه محل الإنجاب وهو الفرج "
ماحكم إتيان الزوجة في دبرها ؟
ان إتيان الزوجة في دبرها ( في موضع خروج الغائط ) كبيرة عظيمة من الكبائر سواء في وقت الحيض أو غيره ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل هذا فقال : " ملعون من أتى امرأة في دبرها " رواه الإمام أحمد 2/479 وهو في صحيح الجامع 5865 بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فقد كفر بما أنزل على محمد " رواه الترمذي وهو في صحيح الجامع 5918 . ورغم أن عددا من الزوجات من صاحبات الفطر السليمة يأبين ذلك إلا أن بعض الأزواج يهدد بالطلاق إن لم تطعه ، وبعضهم قد يخدع زوجته التي تستحي من سؤال أهل العلم فيوهمها بأن هذا العمل حلال ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه يجوز للزوج أن يأتي زوجته كيف شاء من الأمام والخلف ما دام في موضع الولد ولا يخفى أن الدبر ومكان الغائط ليس موضعا للولد .
ومن أسباب هذه الجريمة - عند البعض - الدخول إلى الحياة الزوجية النظيفة بموروثات جاهلية قذرة من ممارسات شاذة محرمة أو ذاكرة مليئة بلقطات من أفلام الفاحشة دون توبة إلى الله . ومن المعلوم أن هذا الفعل محرم حتى لو وافق الطرفان فإن التراضي على الحرام لايصيره حلالا .
وقد ذكر العلامة شمس الدين ابن قيم الجوزية شيئا من الحكم فيحرمة إتيان المرأة في دبرها في كتابه زاد المعاد فقال رحمه الله تعالى : وأما الدبر : فلم يبح قط على لسان نبي من الأنبياء ..
وإذا كان الله حرم الوطء فيالفرج لأجل الأذى العارض ، فما الظن بالحُشّ الذي هو محل الأذى اللازم مع زيادة المفسدة بالتعرض لانقطاع النسل والذريعة القريبة جداً من أدبار النساء إلى أدبارالصبيان .
وأيضاً : فللمرأة حق على الزوج في الوطء ، ووطؤها في دبرها يفوّت حقها ، ولا يقضي وطرها ، ولا يُحصّل مقصودها
وأيضا : فإن الدبر لم يتهيأ لهذا العمل ، ولم يخلق له ، وإنما الذي هيئ له الفرج ،فالعادلون عنه إلى الدبر خارجون عن حكمة الله وشرعه جميعاً .
وأيضاً : فإن ذلك مضر بالرجل ، ولهذا ينهى عنه عُقلاء الأطباء ، لأن للفرج خاصية في اجتذاب الماءالمحتقن وراحة الرجل منه ، والوطء في الدبر لا يعين على اجتذاب جميع الماء ، ولايخرج كل المحتقن لمخالفته للأمر الطبيعي .
وأيضاً : يضر من وجه آخر ، وهوإحواجه إلى حركات متعبة جداً لمخالفته للطبيعة .
وأيضاً : فإنه محل القذروالنجو ، فيستقبله الرجل بوجهه ، ويلابسه وأيضاً : فإنه يضر بالمرأة جداً، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع ، منافر لها غاية المنافرة.
وأيضاً : فإنه يُفسد حال الفاعل والمفعول فساداً لا يكاد يُرجى بعده صلاح ،إلا أن يشاء الله بالتوبة
وأيضاً : فإنه من أكبر أسباب زوال النعم ، وحلول النقم ، فإنه يوجب اللعنة والمقت من الله ، وإعراضه عن فاعله ، وعدم نظره إليه ، فأي خير يرجوه بعد هذا ، وأي شر يأمنه ، وكيف تكون حياة عبد قد حلت عليه لعنة الله ومقته ، وأعرض عنه بوجهه ، ولم ينظر إليه .
وأيضاً : فإنه يذهب بالحياء جملة ، والحياء هوحياة القلوب ، فإذا فقدها القلب ، استحسن القبيح ، واستقبح الحسن ، وحينئذ فقداستحكم فساده .
وأيضاً : فإنه يحيل الطباع عما ركبها الله ، ويخرج الإنسان عن طبعه إلى طبع لم يركّب الله عليه شيئاً من الحيوان ، بل هو طبع منكوس ، وإذانُكس الطبع انتكس القلب ، والعمل ، والهدى ، فيستطيب حينئذ الخبيث من الأعمال والهيئات ..
وأيضاً : فإنه يورث من الوقاحة والجرأة ما لا يورثه سواه .
ما هو الرأي الطبي في الاتصال الجنسي الشرجي؟
إن الاتصال الجنسي من طريق الشرج ليس له فائدة على صعيد التفتح و التوازن الجنسيين. لا يُنصح بالإدخال في الشرج لأن هذا العمل يؤدي إلى توسيع فتحته. كما انه لا يجوز نقل القضيب من الشرج إلى المهبل خوفاً من إصابات مرضية بولية – تناسلية -. كذلك يجب الانتباه إلى مرض السيدا الذي ينتشر في مثل هذه الحالة لأن الجروح الشرجية الكثيرة تشكل مدخلاً للفيروس.
1-ادخال الإصبع : عند ادخال الإصبع في فتحة الشرج تبدأ عضلات التغوط بالتقلّص فيبدأ مرض ( البواسير) معاول ادخال .. لأن عملها ( الطبيعي ) هو الإخراج وبإدخال الإصبع او العضو الذكري نعكس طبيعة عملها فيبدأ ظهورالأعراض التاليه للبواسير وهي خروج البواسير اثناء التغوط ودخولها من تلقاء نفسها.
2- ادخال القضيب : والذي بطبيعة الحال اكبر حجما من الإصبع .. وتبدأ معها اعراض البواسير التاليه وهي :
بواسير تخرج اثناء التغوط ولا ترجع الا بإدخالها بالإصبع.
3-ادخال القضيب المتكرر والقذف الداخلي ..تبدأ البواسير في المرحله النهائيه للمرض وهي تبقى البواسير متدليه دائما مع التهاب والم شديد اما القذف داخل الشرج فيؤدي الى مرض الورم الحليمي الإنساني
human papillomavirus وهو اول الخطوات نحوسرطان الشرج ..
وبالطبع مع كل تلك الحالات .. يصاب المريض بالحكه الشرجيه الشرج الحاك .
4- مع الإيلاج في الدبر ينشط نوع فتاك من البكتيريا الكروية (MRSA)، المعروفة في الدوائر العلمية بمقاومتها لكل المضادات الحيوية التقليدية.
هذا النوع من البكتيريا يجتاح الجسم عن طريق الجلد،فهي تستطيع العيش على الجلد أو داخل الطبقات الرقيقة للأنسجة بعد اختراق الجسم .. وتقوم كرات الدم البيضاءوالأجسام المضادة بمهاجمة وقتل البكتيريا المغيرة على الجسم،ولكن المشكلة تكمن في هؤلاء الذين يعانون بالفعل من عيوب بالجلد كالجروح والتقرحات .. والتي قد تعرضت بالفعل لإصابات بكتيرية، فيكون القضاء على
(MRSA) وقتها أكثر صعوبة وقدتكون قاتله !!
5-الشق الشرجي .. ويكون غالباشق طولاني في الظهاره المبطنه للشرج !!
6-النزيف من الشرج والمستقيم !!
7- الخراجات الشرجيه العنقوديات الشرجيه !!
واذا ما تمت المواصله في الشذوذ .. سيبدأ الشرج في التفتـّق والنزيف ولا يتم علاجه الا بالإستئصال كل فتره وفتره بعمليه جراحيه سواء ببنج موضعي او بنج نصفي !!
فمن أكبر الاخطار الجنس الشرجي هو أن العضلة المتحكمة بفتحة الشرج تصبح مرتخية مع تكرار الجنس الشرجي وهذه العضلة تسمى ( sphincter ) وهي عبارة عن دائرة من العضلات تقوم بالتحكم بمرور البراز إلى الخارج وفي هذه الحالة يكون الشخص الممارس عليه غير متحكم بفتحة الشرج تحكم كلي ..
كما أن المنطقة المحيطة بفتحة الشرج يتغمق لونهاا في أحيان كثيرةوبما أن الشرج منطقة لا توجد بهااإفرازات طبيعية فهي عرضة لتمزق وهو نوعاان :
تمزق خارجي (external tear)
وهذا أقل ضررا لانه ملاحظ بالعين المجردة ويمكن الاحساس به وبه درجة من الالم . ويمكن ملاحظته أثناء دخول الحمام كما أن الجلد المغطي للمنطقة الخارجية به خلايا جلدية ميتة تقوم بعمل طبقة من الحماية للجلد الدخلي على المنطقة الدخلية للقناة الشرجيةوأي تمزق يمكن أن يشفى سريعاا ختصة إذا تمت المحافظة على منطقة الشرج نظيفة.
تمزق داخلي (internal tear)
أماالتمزق الدخلي للقناة الشرجية هناك فرصة كبيرة لحدوث أمراض وألتهابات تدخل إلى الجهاز الدوري للجسم لان مثل ما أنتم ملاحظين في الصور هناك أوعية دموية مغذيةل لمنطقة ويمكن للبكتريا الامراض الجنسية الانتقال إلى الجهاز الدوري فتدخل كامل الجسم .
فهذه التمزقات الداخلية تسمح بدخول البكتيريا والجراثيم المتواجدةطبيعيا في المنطقة والالتهابات بدرجة أسرع للجسم بالاضافة أن الجزء الداخلي من القناة الشرجية غير حساس للالم.ولهذا لا يحس الشخص بهذه التمزقات الميكروسكوبية فتجعله غير مكترث للامروهنا الخطورة الشديد
الجنس الشرجي في الإسلام
اتفق علماء المسلمين على تحريمهِ لقول نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم (إن الله لا يستحي من الحق، لا تأتوا النساء في أدبارهن)، وذكر في القرآن في سورة البقرة آية 223، في قولهِ تعالى : ((نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ))، وأنى في اللغة العربية هي زمانية ومكانية وحالية، والحرث تعني الأرض وهي موضع الغرس أو الزرع. ويفسره الفقهاء أنه محل الإنجاب وهو الفرج "
ماحكم إتيان الزوجة في دبرها ؟
ان إتيان الزوجة في دبرها ( في موضع خروج الغائط ) كبيرة عظيمة من الكبائر سواء في وقت الحيض أو غيره ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل هذا فقال : " ملعون من أتى امرأة في دبرها " رواه الإمام أحمد 2/479 وهو في صحيح الجامع 5865 بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فقد كفر بما أنزل على محمد " رواه الترمذي وهو في صحيح الجامع 5918 . ورغم أن عددا من الزوجات من صاحبات الفطر السليمة يأبين ذلك إلا أن بعض الأزواج يهدد بالطلاق إن لم تطعه ، وبعضهم قد يخدع زوجته التي تستحي من سؤال أهل العلم فيوهمها بأن هذا العمل حلال ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه يجوز للزوج أن يأتي زوجته كيف شاء من الأمام والخلف ما دام في موضع الولد ولا يخفى أن الدبر ومكان الغائط ليس موضعا للولد .
ومن أسباب هذه الجريمة - عند البعض - الدخول إلى الحياة الزوجية النظيفة بموروثات جاهلية قذرة من ممارسات شاذة محرمة أو ذاكرة مليئة بلقطات من أفلام الفاحشة دون توبة إلى الله . ومن المعلوم أن هذا الفعل محرم حتى لو وافق الطرفان فإن التراضي على الحرام لايصيره حلالا .
وقد ذكر العلامة شمس الدين ابن قيم الجوزية شيئا من الحكم فيحرمة إتيان المرأة في دبرها في كتابه زاد المعاد فقال رحمه الله تعالى : وأما الدبر : فلم يبح قط على لسان نبي من الأنبياء ..
وإذا كان الله حرم الوطء فيالفرج لأجل الأذى العارض ، فما الظن بالحُشّ الذي هو محل الأذى اللازم مع زيادة المفسدة بالتعرض لانقطاع النسل والذريعة القريبة جداً من أدبار النساء إلى أدبارالصبيان .
وأيضاً : فللمرأة حق على الزوج في الوطء ، ووطؤها في دبرها يفوّت حقها ، ولا يقضي وطرها ، ولا يُحصّل مقصودها
وأيضا : فإن الدبر لم يتهيأ لهذا العمل ، ولم يخلق له ، وإنما الذي هيئ له الفرج ،فالعادلون عنه إلى الدبر خارجون عن حكمة الله وشرعه جميعاً .
وأيضاً : فإن ذلك مضر بالرجل ، ولهذا ينهى عنه عُقلاء الأطباء ، لأن للفرج خاصية في اجتذاب الماءالمحتقن وراحة الرجل منه ، والوطء في الدبر لا يعين على اجتذاب جميع الماء ، ولايخرج كل المحتقن لمخالفته للأمر الطبيعي .
وأيضاً : يضر من وجه آخر ، وهوإحواجه إلى حركات متعبة جداً لمخالفته للطبيعة .
وأيضاً : فإنه محل القذروالنجو ، فيستقبله الرجل بوجهه ، ويلابسه وأيضاً : فإنه يضر بالمرأة جداً، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع ، منافر لها غاية المنافرة.
وأيضاً : فإنه يُفسد حال الفاعل والمفعول فساداً لا يكاد يُرجى بعده صلاح ،إلا أن يشاء الله بالتوبة
وأيضاً : فإنه من أكبر أسباب زوال النعم ، وحلول النقم ، فإنه يوجب اللعنة والمقت من الله ، وإعراضه عن فاعله ، وعدم نظره إليه ، فأي خير يرجوه بعد هذا ، وأي شر يأمنه ، وكيف تكون حياة عبد قد حلت عليه لعنة الله ومقته ، وأعرض عنه بوجهه ، ولم ينظر إليه .
وأيضاً : فإنه يذهب بالحياء جملة ، والحياء هوحياة القلوب ، فإذا فقدها القلب ، استحسن القبيح ، واستقبح الحسن ، وحينئذ فقداستحكم فساده .
وأيضاً : فإنه يحيل الطباع عما ركبها الله ، ويخرج الإنسان عن طبعه إلى طبع لم يركّب الله عليه شيئاً من الحيوان ، بل هو طبع منكوس ، وإذانُكس الطبع انتكس القلب ، والعمل ، والهدى ، فيستطيب حينئذ الخبيث من الأعمال والهيئات ..
وأيضاً : فإنه يورث من الوقاحة والجرأة ما لا يورثه سواه .
ما هو الرأي الطبي في الاتصال الجنسي الشرجي؟
إن الاتصال الجنسي من طريق الشرج ليس له فائدة على صعيد التفتح و التوازن الجنسيين. لا يُنصح بالإدخال في الشرج لأن هذا العمل يؤدي إلى توسيع فتحته. كما انه لا يجوز نقل القضيب من الشرج إلى المهبل خوفاً من إصابات مرضية بولية – تناسلية -. كذلك يجب الانتباه إلى مرض السيدا الذي ينتشر في مثل هذه الحالة لأن الجروح الشرجية الكثيرة تشكل مدخلاً للفيروس.
1-ادخال الإصبع : عند ادخال الإصبع في فتحة الشرج تبدأ عضلات التغوط بالتقلّص فيبدأ مرض ( البواسير) معاول ادخال .. لأن عملها ( الطبيعي ) هو الإخراج وبإدخال الإصبع او العضو الذكري نعكس طبيعة عملها فيبدأ ظهورالأعراض التاليه للبواسير وهي خروج البواسير اثناء التغوط ودخولها من تلقاء نفسها.
2- ادخال القضيب : والذي بطبيعة الحال اكبر حجما من الإصبع .. وتبدأ معها اعراض البواسير التاليه وهي :
بواسير تخرج اثناء التغوط ولا ترجع الا بإدخالها بالإصبع.
3-ادخال القضيب المتكرر والقذف الداخلي ..تبدأ البواسير في المرحله النهائيه للمرض وهي تبقى البواسير متدليه دائما مع التهاب والم شديد اما القذف داخل الشرج فيؤدي الى مرض الورم الحليمي الإنساني
human papillomavirus وهو اول الخطوات نحوسرطان الشرج ..
وبالطبع مع كل تلك الحالات .. يصاب المريض بالحكه الشرجيه الشرج الحاك .
4- مع الإيلاج في الدبر ينشط نوع فتاك من البكتيريا الكروية (MRSA)، المعروفة في الدوائر العلمية بمقاومتها لكل المضادات الحيوية التقليدية.
هذا النوع من البكتيريا يجتاح الجسم عن طريق الجلد،فهي تستطيع العيش على الجلد أو داخل الطبقات الرقيقة للأنسجة بعد اختراق الجسم .. وتقوم كرات الدم البيضاءوالأجسام المضادة بمهاجمة وقتل البكتيريا المغيرة على الجسم،ولكن المشكلة تكمن في هؤلاء الذين يعانون بالفعل من عيوب بالجلد كالجروح والتقرحات .. والتي قد تعرضت بالفعل لإصابات بكتيرية، فيكون القضاء على
(MRSA) وقتها أكثر صعوبة وقدتكون قاتله !!
5-الشق الشرجي .. ويكون غالباشق طولاني في الظهاره المبطنه للشرج !!
6-النزيف من الشرج والمستقيم !!
7- الخراجات الشرجيه العنقوديات الشرجيه !!
واذا ما تمت المواصله في الشذوذ .. سيبدأ الشرج في التفتـّق والنزيف ولا يتم علاجه الا بالإستئصال كل فتره وفتره بعمليه جراحيه سواء ببنج موضعي او بنج نصفي !!
فمن أكبر الاخطار الجنس الشرجي هو أن العضلة المتحكمة بفتحة الشرج تصبح مرتخية مع تكرار الجنس الشرجي وهذه العضلة تسمى ( sphincter ) وهي عبارة عن دائرة من العضلات تقوم بالتحكم بمرور البراز إلى الخارج وفي هذه الحالة يكون الشخص الممارس عليه غير متحكم بفتحة الشرج تحكم كلي ..
كما أن المنطقة المحيطة بفتحة الشرج يتغمق لونهاا في أحيان كثيرةوبما أن الشرج منطقة لا توجد بهااإفرازات طبيعية فهي عرضة لتمزق وهو نوعاان :
تمزق خارجي (external tear)
وهذا أقل ضررا لانه ملاحظ بالعين المجردة ويمكن الاحساس به وبه درجة من الالم . ويمكن ملاحظته أثناء دخول الحمام كما أن الجلد المغطي للمنطقة الخارجية به خلايا جلدية ميتة تقوم بعمل طبقة من الحماية للجلد الدخلي على المنطقة الدخلية للقناة الشرجيةوأي تمزق يمكن أن يشفى سريعاا ختصة إذا تمت المحافظة على منطقة الشرج نظيفة.
تمزق داخلي (internal tear)
أماالتمزق الدخلي للقناة الشرجية هناك فرصة كبيرة لحدوث أمراض وألتهابات تدخل إلى الجهاز الدوري للجسم لان مثل ما أنتم ملاحظين في الصور هناك أوعية دموية مغذيةل لمنطقة ويمكن للبكتريا الامراض الجنسية الانتقال إلى الجهاز الدوري فتدخل كامل الجسم .
فهذه التمزقات الداخلية تسمح بدخول البكتيريا والجراثيم المتواجدةطبيعيا في المنطقة والالتهابات بدرجة أسرع للجسم بالاضافة أن الجزء الداخلي من القناة الشرجية غير حساس للالم.ولهذا لا يحس الشخص بهذه التمزقات الميكروسكوبية فتجعله غير مكترث للامروهنا الخطورة الشديد
الجنس الشرجي في الإسلام
اتفق علماء المسلمين على تحريمهِ لقول نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم (إن الله لا يستحي من الحق، لا تأتوا النساء في أدبارهن)، وذكر في القرآن في سورة البقرة آية 223، في قولهِ تعالى : ((نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ))، وأنى في اللغة العربية هي زمانية ومكانية وحالية، والحرث تعني الأرض وهي موضع الغرس أو الزرع. ويفسره الفقهاء أنه محل الإنجاب وهو الفرج "
ماحكم إتيان الزوجة في دبرها ؟
ان إتيان الزوجة في دبرها ( في موضع خروج الغائط ) كبيرة عظيمة من الكبائر سواء في وقت الحيض أو غيره ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل هذا فقال : " ملعون من أتى امرأة في دبرها " رواه الإمام أحمد 2/479 وهو في صحيح الجامع 5865 بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فقد كفر بما أنزل على محمد " رواه الترمذي وهو في صحيح الجامع 5918 . ورغم أن عددا من الزوجات من صاحبات الفطر السليمة يأبين ذلك إلا أن بعض الأزواج يهدد بالطلاق إن لم تطعه ، وبعضهم قد يخدع زوجته التي تستحي من سؤال أهل العلم فيوهمها بأن هذا العمل حلال ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه يجوز للزوج أن يأتي زوجته كيف شاء من الأمام والخلف ما دام في موضع الولد ولا يخفى أن الدبر ومكان الغائط ليس موضعا للولد .
ومن أسباب هذه الجريمة - عند البعض - الدخول إلى الحياة الزوجية النظيفة بموروثات جاهلية قذرة من ممارسات شاذة محرمة أو ذاكرة مليئة بلقطات من أفلام الفاحشة دون توبة إلى الله . ومن المعلوم أن هذا الفعل محرم حتى لو وافق الطرفان فإن التراضي على الحرام لايصيره حلالا .
وقد ذكر العلامة شمس الدين ابن قيم الجوزية شيئا من الحكم فيحرمة إتيان المرأة في دبرها في كتابه زاد المعاد فقال رحمه الله تعالى : وأما الدبر : فلم يبح قط على لسان نبي من الأنبياء ..
وإذا كان الله حرم الوطء فيالفرج لأجل الأذى العارض ، فما الظن بالحُشّ الذي هو محل الأذى اللازم مع زيادة المفسدة بالتعرض لانقطاع النسل والذريعة القريبة جداً من أدبار النساء إلى أدبارالصبيان .
وأيضاً : فللمرأة حق على الزوج في الوطء ، ووطؤها في دبرها يفوّت حقها ، ولا يقضي وطرها ، ولا يُحصّل مقصودها
وأيضا : فإن الدبر لم يتهيأ لهذا العمل ، ولم يخلق له ، وإنما الذي هيئ له الفرج ،فالعادلون عنه إلى الدبر خارجون عن حكمة الله وشرعه جميعاً .
وأيضاً : فإن ذلك مضر بالرجل ، ولهذا ينهى عنه عُقلاء الأطباء ، لأن للفرج خاصية في اجتذاب الماءالمحتقن وراحة الرجل منه ، والوطء في الدبر لا يعين على اجتذاب جميع الماء ، ولايخرج كل المحتقن لمخالفته للأمر الطبيعي .
وأيضاً : يضر من وجه آخر ، وهوإحواجه إلى حركات متعبة جداً لمخالفته للطبيعة .
وأيضاً : فإنه محل القذروالنجو ، فيستقبله الرجل بوجهه ، ويلابسه وأيضاً : فإنه يضر بالمرأة جداً، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع ، منافر لها غاية المنافرة.
وأيضاً : فإنه يُفسد حال الفاعل والمفعول فساداً لا يكاد يُرجى بعده صلاح ،إلا أن يشاء الله بالتوبة
وأيضاً : فإنه من أكبر أسباب زوال النعم ، وحلول النقم ، فإنه يوجب اللعنة والمقت من الله ، وإعراضه عن فاعله ، وعدم نظره إليه ، فأي خير يرجوه بعد هذا ، وأي شر يأمنه ، وكيف تكون حياة عبد قد حلت عليه لعنة الله ومقته ، وأعرض عنه بوجهه ، ولم ينظر إليه .
وأيضاً : فإنه يذهب بالحياء جملة ، والحياء هوحياة القلوب ، فإذا فقدها القلب ، استحسن القبيح ، واستقبح الحسن ، وحينئذ فقداستحكم فساده .
وأيضاً : فإنه يحيل الطباع عما ركبها الله ، ويخرج الإنسان عن طبعه إلى طبع لم يركّب الله عليه شيئاً من الحيوان ، بل هو طبع منكوس ، وإذانُكس الطبع انتكس القلب ، والعمل ، والهدى ، فيستطيب حينئذ الخبيث من الأعمال والهيئات ..
وأيضاً : فإنه يورث من الوقاحة والجرأة ما لا يورثه سواه .
ما هو الرأي الطبي في الاتصال الجنسي الشرجي؟
إن الاتصال الجنسي من طريق الشرج ليس له فائدة على صعيد التفتح و التوازن الجنسيين. لا يُنصح بالإدخال في الشرج لأن هذا العمل يؤدي إلى توسيع فتحته. كما انه لا يجوز نقل القضيب من الشرج إلى المهبل خوفاً من إصابات مرضية بولية – تناسلية -. كذلك يجب الانتباه إلى مرض السيدا الذي ينتشر في مثل هذه الحالة لأن الجروح الشرجية الكثيرة تشكل مدخلاً للفيروس.
1-ادخال الإصبع : عند ادخال الإصبع في فتحة الشرج تبدأ عضلات التغوط بالتقلّص فيبدأ مرض ( البواسير) معاول ادخال .. لأن عملها ( الطبيعي ) هو الإخراج وبإدخال الإصبع او العضو الذكري نعكس طبيعة عملها فيبدأ ظهورالأعراض التاليه للبواسير وهي خروج البواسير اثناء التغوط ودخولها من تلقاء نفسها.
2- ادخال القضيب : والذي بطبيعة الحال اكبر حجما من الإصبع .. وتبدأ معها اعراض البواسير التاليه وهي :
بواسير تخرج اثناء التغوط ولا ترجع الا بإدخالها بالإصبع.
3-ادخال القضيب المتكرر والقذف الداخلي ..تبدأ البواسير في المرحله النهائيه للمرض وهي تبقى البواسير متدليه دائما مع التهاب والم شديد اما القذف داخل الشرج فيؤدي الى مرض الورم الحليمي الإنساني
human papillomavirus وهو اول الخطوات نحوسرطان الشرج ..
وبالطبع مع كل تلك الحالات .. يصاب المريض بالحكه الشرجيه الشرج الحاك .
4- مع الإيلاج في الدبر ينشط نوع فتاك من البكتيريا الكروية (MRSA)، المعروفة في الدوائر العلمية بمقاومتها لكل المضادات الحيوية التقليدية.
هذا النوع من البكتيريا يجتاح الجسم عن طريق الجلد،فهي تستطيع العيش على الجلد أو داخل الطبقات الرقيقة للأنسجة بعد اختراق الجسم .. وتقوم كرات الدم البيضاءوالأجسام المضادة بمهاجمة وقتل البكتيريا المغيرة على الجسم،ولكن المشكلة تكمن في هؤلاء الذين يعانون بالفعل من عيوب بالجلد كالجروح والتقرحات .. والتي قد تعرضت بالفعل لإصابات بكتيرية، فيكون القضاء على
(MRSA) وقتها أكثر صعوبة وقدتكون قاتله !!
5-الشق الشرجي .. ويكون غالباشق طولاني في الظهاره المبطنه للشرج !!
6-النزيف من الشرج والمستقيم !!
7- الخراجات الشرجيه العنقوديات الشرجيه !!
واذا ما تمت المواصله في الشذوذ .. سيبدأ الشرج في التفتـّق والنزيف ولا يتم علاجه الا بالإستئصال كل فتره وفتره بعمليه جراحيه سواء ببنج موضعي او بنج نصفي !!
فمن أكبر الاخطار الجنس الشرجي هو أن العضلة المتحكمة بفتحة الشرج تصبح مرتخية مع تكرار الجنس الشرجي وهذه العضلة تسمى ( sphincter ) وهي عبارة عن دائرة من العضلات تقوم بالتحكم بمرور البراز إلى الخارج وفي هذه الحالة يكون الشخص الممارس عليه غير متحكم بفتحة الشرج تحكم كلي ..
كما أن المنطقة المحيطة بفتحة الشرج يتغمق لونهاا في أحيان كثيرةوبما أن الشرج منطقة لا توجد بهااإفرازات طبيعية فهي عرضة لتمزق وهو نوعاان :
تمزق خارجي (external tear)
وهذا أقل ضررا لانه ملاحظ بالعين المجردة ويمكن الاحساس به وبه درجة من الالم . ويمكن ملاحظته أثناء دخول الحمام كما أن الجلد المغطي للمنطقة الخارجية به خلايا جلدية ميتة تقوم بعمل طبقة من الحماية للجلد الدخلي على المنطقة الدخلية للقناة الشرجيةوأي تمزق يمكن أن يشفى سريعاا ختصة إذا تمت المحافظة على منطقة الشرج نظيفة.
تمزق داخلي (internal tear)
أماالتمزق الدخلي للقناة الشرجية هناك فرصة كبيرة لحدوث أمراض وألتهابات تدخل إلى الجهاز الدوري للجسم لان مثل ما أنتم ملاحظين في الصور هناك أوعية دموية مغذيةل لمنطقة ويمكن للبكتريا الامراض الجنسية الانتقال إلى الجهاز الدوري فتدخل كامل الجسم .
فهذه التمزقات الداخلية تسمح بدخول البكتيريا والجراثيم المتواجدةطبيعيا في المنطقة والالتهابات بدرجة أسرع للجسم بالاضافة أن الجزء الداخلي من القناة الشرجية غير حساس للالم.ولهذا لا يحس الشخص بهذه التمزقات الميكروسكوبية فتجعله غير مكترث للامروهنا الخطورة الشديد
الجنس الشرجي في الإسلام
اتفق علماء المسلمين على تحريمهِ لقول نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم (إن الله لا يستحي من الحق، لا تأتوا النساء في أدبارهن)، وذكر في القرآن في سورة البقرة آية 223، في قولهِ تعالى : ((نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ))، وأنى في اللغة العربية هي زمانية ومكانية وحالية، والحرث تعني الأرض وهي موضع الغرس أو الزرع. ويفسره الفقهاء أنه محل الإنجاب وهو الفرج "
ماحكم إتيان الزوجة في دبرها ؟
ان إتيان الزوجة في دبرها ( في موضع خروج الغائط ) كبيرة عظيمة من الكبائر سواء في وقت الحيض أو غيره ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل هذا فقال : " ملعون من أتى امرأة في دبرها " رواه الإمام أحمد 2/479 وهو في صحيح الجامع 5865 بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فقد كفر بما أنزل على محمد " رواه الترمذي وهو في صحيح الجامع 5918 . ورغم أن عددا من الزوجات من صاحبات الفطر السليمة يأبين ذلك إلا أن بعض الأزواج يهدد بالطلاق إن لم تطعه ، وبعضهم قد يخدع زوجته التي تستحي من سؤال أهل العلم فيوهمها بأن هذا العمل حلال ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه يجوز للزوج أن يأتي زوجته كيف شاء من الأمام والخلف ما دام في موضع الولد ولا يخفى أن الدبر ومكان الغائط ليس موضعا للولد .
ومن أسباب هذه الجريمة - عند البعض - الدخول إلى الحياة الزوجية النظيفة بموروثات جاهلية قذرة من ممارسات شاذة محرمة أو ذاكرة مليئة بلقطات من أفلام الفاحشة دون توبة إلى الله . ومن المعلوم أن هذا الفعل محرم حتى لو وافق الطرفان فإن التراضي على الحرام لايصيره حلالا .
وقد ذكر العلامة شمس الدين ابن قيم الجوزية شيئا من الحكم فيحرمة إتيان المرأة في دبرها في كتابه زاد المعاد فقال رحمه الله تعالى : وأما الدبر : فلم يبح قط على لسان نبي من الأنبياء ..
وإذا كان الله حرم الوطء فيالفرج لأجل الأذى العارض ، فما الظن بالحُشّ الذي هو محل الأذى اللازم مع زيادة المفسدة بالتعرض لانقطاع النسل والذريعة القريبة جداً من أدبار النساء إلى أدبارالصبيان .
وأيضاً : فللمرأة حق على الزوج في الوطء ، ووطؤها في دبرها يفوّت حقها ، ولا يقضي وطرها ، ولا يُحصّل مقصودها
وأيضا : فإن الدبر لم يتهيأ لهذا العمل ، ولم يخلق له ، وإنما الذي هيئ له الفرج ،فالعادلون عنه إلى الدبر خارجون عن حكمة الله وشرعه جميعاً .
وأيضاً : فإن ذلك مضر بالرجل ، ولهذا ينهى عنه عُقلاء الأطباء ، لأن للفرج خاصية في اجتذاب الماءالمحتقن وراحة الرجل منه ، والوطء في الدبر لا يعين على اجتذاب جميع الماء ، ولايخرج كل المحتقن لمخالفته للأمر الطبيعي .
وأيضاً : يضر من وجه آخر ، وهوإحواجه إلى حركات متعبة جداً لمخالفته للطبيعة .
وأيضاً : فإنه محل القذروالنجو ، فيستقبله الرجل بوجهه ، ويلابسه وأيضاً : فإنه يضر بالمرأة جداً، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع ، منافر لها غاية المنافرة.
وأيضاً : فإنه يُفسد حال الفاعل والمفعول فساداً لا يكاد يُرجى بعده صلاح ،إلا أن يشاء الله بالتوبة
وأيضاً : فإنه من أكبر أسباب زوال النعم ، وحلول النقم ، فإنه يوجب اللعنة والمقت من الله ، وإعراضه عن فاعله ، وعدم نظره إليه ، فأي خير يرجوه بعد هذا ، وأي شر يأمنه ، وكيف تكون حياة عبد قد حلت عليه لعنة الله ومقته ، وأعرض عنه بوجهه ، ولم ينظر إليه .
وأيضاً : فإنه يذهب بالحياء جملة ، والحياء هوحياة القلوب ، فإذا فقدها القلب ، استحسن القبيح ، واستقبح الحسن ، وحينئذ فقداستحكم فساده .
وأيضاً : فإنه يحيل الطباع عما ركبها الله ، ويخرج الإنسان عن طبعه إلى طبع لم يركّب الله عليه شيئاً من الحيوان ، بل هو طبع منكوس ، وإذانُكس الطبع انتكس القلب ، والعمل ، والهدى ، فيستطيب حينئذ الخبيث من الأعمال والهيئات ..
وأيضاً : فإنه يورث من الوقاحة والجرأة ما لا يورثه سواه .
ما هو الرأي الطبي في الاتصال الجنسي الشرجي؟
إن الاتصال الجنسي من طريق الشرج ليس له فائدة على صعيد التفتح و التوازن الجنسيين. لا يُنصح بالإدخال في الشرج لأن هذا العمل يؤدي إلى توسيع فتحته. كما انه لا يجوز نقل القضيب من الشرج إلى المهبل خوفاً من إصابات مرضية بولية – تناسلية -. كذلك يجب الانتباه إلى مرض السيدا الذي ينتشر في مثل هذه الحالة لأن الجروح الشرجية الكثيرة تشكل مدخلاً للفيروس.
1-ادخال الإصبع : عند ادخال الإصبع في فتحة الشرج تبدأ عضلات التغوط بالتقلّص فيبدأ مرض ( البواسير) معاول ادخال .. لأن عملها ( الطبيعي ) هو الإخراج وبإدخال الإصبع او العضو الذكري نعكس طبيعة عملها فيبدأ ظهورالأعراض التاليه للبواسير وهي خروج البواسير اثناء التغوط ودخولها من تلقاء نفسها.
2- ادخال القضيب : والذي بطبيعة الحال اكبر حجما من الإصبع .. وتبدأ معها اعراض البواسير التاليه وهي :
بواسير تخرج اثناء التغوط ولا ترجع الا بإدخالها بالإصبع.
3-ادخال القضيب المتكرر والقذف الداخلي ..تبدأ البواسير في المرحله النهائيه للمرض وهي تبقى البواسير متدليه دائما مع التهاب والم شديد اما القذف داخل الشرج فيؤدي الى مرض الورم الحليمي الإنساني
human papillomavirus وهو اول الخطوات نحوسرطان الشرج ..
وبالطبع مع كل تلك الحالات .. يصاب المريض بالحكه الشرجيه الشرج الحاك .
4- مع الإيلاج في الدبر ينشط نوع فتاك من البكتيريا الكروية (MRSA)، المعروفة في الدوائر العلمية بمقاومتها لكل المضادات الحيوية التقليدية.
هذا النوع من البكتيريا يجتاح الجسم عن طريق الجلد،فهي تستطيع العيش على الجلد أو داخل الطبقات الرقيقة للأنسجة بعد اختراق الجسم .. وتقوم كرات الدم البيضاءوالأجسام المضادة بمهاجمة وقتل البكتيريا المغيرة على الجسم،ولكن المشكلة تكمن في هؤلاء الذين يعانون بالفعل من عيوب بالجلد كالجروح والتقرحات .. والتي قد تعرضت بالفعل لإصابات بكتيرية، فيكون القضاء على
(MRSA) وقتها أكثر صعوبة وقدتكون قاتله !!
5-الشق الشرجي .. ويكون غالباشق طولاني في الظهاره المبطنه للشرج !!
6-النزيف من الشرج والمستقيم !!
7- الخراجات الشرجيه العنقوديات الشرجيه !!
واذا ما تمت المواصله في الشذوذ .. سيبدأ الشرج في التفتـّق والنزيف ولا يتم علاجه الا بالإستئصال كل فتره وفتره بعمليه جراحيه سواء ببنج موضعي او بنج نصفي !!
فمن أكبر الاخطار الجنس الشرجي هو أن العضلة المتحكمة بفتحة الشرج تصبح مرتخية مع تكرار الجنس الشرجي وهذه العضلة تسمى ( sphincter ) وهي عبارة عن دائرة من العضلات تقوم بالتحكم بمرور البراز إلى الخارج وفي هذه الحالة يكون الشخص الممارس عليه غير متحكم بفتحة الشرج تحكم كلي ..
كما أن المنطقة المحيطة بفتحة الشرج يتغمق لونهاا في أحيان كثيرةوبما أن الشرج منطقة لا توجد بهااإفرازات طبيعية فهي عرضة لتمزق وهو نوعاان :
تمزق خارجي (external tear)
وهذا أقل ضررا لانه ملاحظ بالعين المجردة ويمكن الاحساس به وبه درجة من الالم . ويمكن ملاحظته أثناء دخول الحمام كما أن الجلد المغطي للمنطقة الخارجية به خلايا جلدية ميتة تقوم بعمل طبقة من الحماية للجلد الدخلي على المنطقة الدخلية للقناة الشرجيةوأي تمزق يمكن أن يشفى سريعاا ختصة إذا تمت المحافظة على منطقة الشرج نظيفة.
تمزق داخلي (internal tear)
أماالتمزق الدخلي للقناة الشرجية هناك فرصة كبيرة لحدوث أمراض وألتهابات تدخل إلى الجهاز الدوري للجسم لان مثل ما أنتم ملاحظين في الصور هناك أوعية دموية مغذيةل لمنطقة ويمكن للبكتريا الامراض الجنسية الانتقال إلى الجهاز الدوري فتدخل كامل الجسم .
فهذه التمزقات الداخلية تسمح بدخول البكتيريا والجراثيم المتواجدةطبيعيا في المنطقة والالتهابات بدرجة أسرع للجسم بالاضافة أن الجزء الداخلي من القناة الشرجية غير حساس للالم.ولهذا لا يحس الشخص بهذه التمزقات الميكروسكوبية فتجعله غير مكترث للامروهنا الخطورة الشديد