الحمل
السلام عليكم اسفة على طرح السؤال مره اخرى ولكن انا متوسوسة من هذا الامر صحيح استطعت التغلب على القليل منه بمساعدتكم ولكن لا يزال يشغل بالي وساعرض اسئلتي عليكم :
١- قبل شهر تقريبا قد دخلت الى الحمام وكان به مرحاض ولكن انا لا اتذكر وجود اي مادة غريبة او بيضاء او لزجة قد كان المرحاض عادي كأي مره استخدمه جلست وبعد ذلك لمست مهبلي بشكل سطحي جدا فقط مررت اصبعي على البظر والمنطقة اللتي تكون اسفله ولكنني حينما وصلت الى الشفرتين الصغيرتين او مكان فتحة المهبل ابعدت اصبعي فورا وانا اخاف ان يكون هناك مني في يدي مثلا من الشطاف مع اني لا اتذكر اذا لمسته ام لا ولكن اذا لمست وكان هناك فيه مني هل يمكن ان احمل او مثلا هناك مني على المرحاض وانا لمسته هل ممكن ان اصبح حامل ولكن انا لا اتذكر انني دخلت بعد شاب مباشرةََ وهذه الحركة انا احيانا افعلها وتأتي الدورة ولا احمل عادي ولكن هذه الموت توسوست جدا هل يمكن ان احمل لا سامح الله ؟
٢- هل لمس المهبل يؤثر على غشاء البكارة مع العلم اللمس سطحي فقط ؟
٣- لماذا تأخرت دورتي كثيرا يعني اذا حسبنا كل ٢٨ يوم تكون متأخره ١٢ يوم واذا حسبنا كل ٣٥ يوم تكون متأخره اسبوع فلماذا تأخرت واحيانا اشرب قرفة واحاول ممارسة الرياضة او ان انط واقفز لانزالها ولكنها لا تنزل ابدا وحتى عندما احاول التخفيف من توتري لا تنزل ؟
٤- ملاحظة انا لا استطيع ان اجري اختبار حمل بسبب ظروف خاصة
+ ارجوكم اجيبوني بصدق واريحوني من هذا الوسواس
٥- انا لا الاحظ تغيير في شكل الثدي او البطن وليس لدي اوجاع في الثدي او المهبل ولا دوار فقط احيانا تأتيني اوجاع بالبطن مثل الغازات وتذهب ولا اشعر بالم في المهبل فقط احيانا عندما ادخل للحمام واغسل مهبلي احس بحكة بسيطة فيه في مكان الفتحة فقط عندما اغسله اما في العادة عندما اكون جالسة لا يؤلمني ابدا
ارجوكم اجيبوني !
أهلاً بك،
لمس المهبل لا يؤثر على غشاء البكارة طالما لم تدخلي أي جسم صلب لمسافة أكثر من 2سم من فتحة المهبل.
أنت لست حاملاً رغم تأخر دورتك، ولا يمكن أن تحملي من المرحاض كما وصحنا مسبقاً.
هناك أسباب عديدة لتأخر الدور الشهرية، ويمكنك استشارة الطبيب/ة لمعرفة السبب. وبشكل عام قد تتأخر أحد الدورات بشكل عرضي وهذا لا يدعو للقلق.
الأعراض التي ذكرتيها تتشابه مع أعراض ماقبل الطمث وقد تدل على قرب موعد حدوث الحيض.
أنت لست حاملاً، وأدعوك لاستشارة الطبيب/ة النفسي/ة للتغلب على هذا الوسواس.
نتمني لك السلامة، تحياتنا.