العلاقات

عمري ٣٧ قبل عشرة أشهر ١٠ تعرفت على رجل عمره ٥٥ سنه عن طريق تطبيق للتواصل كان يتحدث معي بشكل يومي مع مرور الأشهر صارحني بحبه و أنا أيضاً أحبه جدااااً ( سوف أظل أحبه مدى حياتي ) مع مرور الأشهر طلب صور لي ورسلت له و مع الأيام طلب صور لفرجي و عورتي مهبلي و رسلت له و كان يطلبها بشكل يومي و بعد أرسلي صور عورتي ( كسي ) في نفس اليوم لاحظت أنني أرسل له و لا يرد على رسائلي وظليت أرسل له حتى رد و قلت له بعد أن رسلت لك صور (كسي) أصبحت تهمل رسائلي قال لا لا لم أهملك أصبحت أرسل له خمس أشهر أعتذر له عما صدر مني و أترجاه أن يسامحني لا يرد و يهمل رسائل أعتذرت له مرراً و تكرراً و بعد المحاولات طلبت منه أن نعود كما كنا كالسابق و أنا لن أتخلى عنك أرسل لي رسائل كما كنت دائماً ترسل لي صباحاً و مساءً رد و قال لا أريد أن أزعجك قلت له لا لا حبيبي أرسل عادي لا يوجد أزعاج مر أسبوع و الحال كما هي لم يرسل لي حرفاً واحداً رسلت له أطمئن عليه و أخبره مجدداً أن يراسلني بأي وقت و أرسلي و أرسل لك عادي رد و قال : المحبه في القلوب و ليست بالرسائل !!!
أنا أكتب لكم بدموعي عيني و تعبي و أرهاقي تعبت كثيراً و مرضت صالحته و أعتذرت له لكي يسامحني و ترجيته نعود كالسابق لكن لما يهتم لكلمه واحده أرسلها له ماذا أفعل و مامعنى تصرفاته معي و على ماذا يدل هذا التصرف من قبله معي

الله يكون فعونك اختي انا حاسة بما تمرين به فهذا الحقير كان يريد ان يتسلى فقط وبعد ان رأى صورك انتهت تسليته وسيبحث عن ضحية اخرى يتسلى بها ولكي لا تسبب له المشاكل يهرب كما حدث معك وهكذا دواليك أنصحك اختي لا تعطي قلبك الا لزوجك هو فقط من يستحقه وأنصحك ان تبتعدي عن هذا الذئب وادعي الله سبحانه ان ينسيك فيه وان يربط على قلبك ويحصن فرجك واسأله سبحانه وتعالى ان يرزقك الزوج الصالح الذي يحبك وتحبينه امين
لا تياسي سيرزقك الله من يحبك فعلا فقط احسني الظن به
تحياتي
