العلاقات

تم نشره من قِبل Anonymous

عمري ٣٧ سنه و دائماً أمي تعاملني كاطفله ولا تعترف بعمري
حين أذهب للتسوق و أشتري ملابس على ذوقي و أنتهي و أعود للبيت تبدء بالتسخط و السب لي و تقول : أنتي لا توريني ما تشترينه ولا تأخذي برأيي أنا مجرد خادمه بالنسبه لكي
و حين أقول لها أنا أحب أكون مستقله و أشتري ملابسي بنفسي ترد أنتي ماتجوزتيش عشان تتصرفي على كيفك دائماً تتسخط و تسب فيا و تزعل من شرائي ملابس على ذوقي و أنا أحاول تطنيشها لكنها تتعصب و تسب لأي شي أنا أفعله حتى تتضيق علي و تكرهني فيما أشتريه هل تصرفها طبيعي أو أنها تعاني خلل في التوازن النفسي كيف أتصرف معها أنا لا أريد أن تتدخل في شي يخصني

الإجابة
0

سوف تبقين طفلة جميلة في نظر والدتك

وحاولي ان لا تشعري والدتك باستغناءك عنها ، فهي مازالت تراكي طفلتها الجميلة ، وتحب ان تساعدك في اختيار ملابسك وطعامك

فلا تحرميها مما تحب

فلك الأجر أولا وأخيرا

تحياتي

دكتور أنور أبو سلامة
0

لست طفله أنا سيده بالغه ولا أحب تدخلها في حياتي و ثانياً يوجد هنا منسقين خبراء لا داعي لأنتحال شخصية الأطباء للرد على العضوات مستقله كبيره لي ذوقي الخاص ولست طفله لأحد

0

لست طفله أنا سيده بالغه ولا أحب تدخلها في حياتي و ثانياً يوجد هنا منسقين خبراء لا داعي لأنتحال شخصية الأطباء للرد على العضوات مستقله كبيره لي ذوقي الخاص ولست طفله لأحد

0

سلامات شو تحب ماتحب انا مابدي تتدخل في شي مايخصها لبسي شي مايخصها و أنا إمراه و أنت مادخلك

0

سلامات شو تحب ماتحب انا مابدي تتدخل في شي مايخصها لبسي شي مايخصها و أنا إمراه و أنت مادخلك

0

مرحباً عزيزتي،

لقد أجبنا على سؤالك عدة مرات سابقة، ويمكنك تصفح الإجابات وإجابات مشابها في الروابط التالية

https://almontada.lmarabic.com/forum/question/70166

https://almontada.lmarabic.com/forum/question/74031

https://almontada.lmarabic.com/forum/question/89671

تحياتي

0

لاحظت في رد سابق لكي تهجم على من يحاولون مساعدتك ، والتلفظ عليهم بألفاظ نابية ،، وهذا دليل على أنك من بيئة واطية ، و لا يمكن أن نلوم والدتك في معاملتها لك مادام هذا هو أسلوبك مع أشخاص يمدون لك يد العون في المنتدى

وينبغي على إدارة المنتدى كما تحرص على حفظ كرامة الزوار ، كذلك أن تحفظ كرامة المساعدين في المنتدى فنحن لا نتقاضى أجر مقابل المساعدة هنا حتى يتم تجاهل تعدي بعض الأعضاء القذرين أمثال السائلة والتي ندعوا الله لوالدتها أن يعينها على هذا الابتلاء في هذه الإبنة الخارجة عن نظاق الأدب والتربية والبيئة النظيفة

وشكرا

دكتور أنور أبو سلامة