الممارسة الحميمية

تم نشره من قِبل Wurts

مرحبا
أنا شاب مثلي (سالب) في بداياتي كنت أبحث عن الحب (ولازالت ولكن بدرجة أقل ) , ميولي الجنسي لطالما دفعني للبحث عن أشخاص دوي القامات الكبيرة و الشخصية القوية , كنت أحب أن يسيطر علي (بفتح الطاء) لكن في حدود الرومانسية , لكن بعد ذلك تكونت لدي رغبات أخرى قد توضع في خانة (المازوخية) , أحب أن احس اني عبد , و أن تمارس علي كل أنواع التحقير (لكن ليس لدرجة الإيذاء) ... الغريب في الأمر أن الممارسة العادية لم.تعد تروق لي , و الاشكال الكبير اني مرتبط جدا بصديقي السابق و هو من تحلو لي ممارسة هذا (فانتازم) معه !!!
1_ هل من تفسير لشخصيتي ؟
2_ أرجو منكم أن تجدوا لي حلا للابتعاد قدر المستطاع عن التكفير في صديقي السابق فأنا أراه الشخص الأمثل على الإطلاق .
عفوا على الإطالة و شكرا لكم .

الإجابة
0

الله يصبح حالك اخي

0

انت في مشكله كبيره
انت بتمارس اللواط وبتسميه مثلي
طيب لما تتجوز انت وصديقك ابقا خلفولنا حتت عيل امور بقا ..
يا بني حرام عليك ؛ انت المفروض انك رجل مش امرأه ؛
انا مش جاهل ولا متخلف زي ما انت اكيد هتقول عليا ؛ لكن اللي بتعمله دا لا يوافق الانسان السوي والفطره السليمه ؛
الله يصلح حالك

0

انت في مشكله كبيره
انت بتمارس اللواط وبتسميه مثلي
طيب لما تتجوز انت وصديقك ابقا خلفولنا حتت عيل امور بقا ..
يا بني حرام عليك ؛ انت المفروض انك رجل مش امرأه ؛
انا مش جاهل ولا متخلف زي ما انت اكيد هتقول عليا ؛ لكن اللي بتعمله دا لا يوافق الانسان السوي والفطره السليمه ؛
الله يصلح حالك

0

أهلاً بك، تعرف المازوخية الجنسية على أنها الشعور بالاستثارة الجنسية استجابة للشعور بالألم أو الإهانة أو الخضوع أو التعذيب سواء على مستوى الخيالات أو الرغبات أو الأفعال.

لا يمكن اعتبار المازوخية اضطراباً جنسياً مادامت لا تسبب الشعور بالعار أو الذنب أو القلق أو أي مشاعر سلبية أخرى أو تؤدي إلى اضطراب شديد على مستوى العلاقات الاجتماعية والعاطفية أو تؤثر سلباً على الأداء في العمل أو القدرة على القيام بالأنشطة اليومية أو تسبب الإيذاء الجسدي.

إذا خلت المازوخية الجنسية مما ذكر أعلاه فيمكن اعتبارها من قبيل التفضيلات الجنسية والتي تختلف بطبيعتها من شخصٍ إلى آخر، لذا إذا كنت متصالحاً مع هذه الرغبات ولا تسبب لك الإيذاء النفسي أو الجسدي أو المشاكل على مستوى العلاقات أو الأداء الوظيفي فلا داعي للقلق حيال هذا الأمر.

بخصوص صديقك السابق، إذا كنتما قد اتفقتما على إنهاء العلاقة أياً كانت الأسباب، فيجب أن تعلم أن الشعور بالألم والحزن والحنين بعد انتهاء العلاقات كلها مشاعر إنسانية طبيعية وعليك أن تتقبلها وأن تحاول التعايش معها وأن تمنح نفسك الوقت، ومع مرور الوقت ستجد أن هذه المشاعر السلبية تقل شيئاً فشيئاً حتى تعود الأمور إلى وضعها الطبيعي.

مع تحيات فريق الحب ثقافة

0