الجسد

تم نشره من قِبل Mmoorraa

انا عمرى 29 عام و متزوج و اشعر بالمتعه فى ممارسه الجنس مع زوجتى فلا يوجد مشكله لكن احب ايضا ان اشاهد الافلام الاباحيه اشاهد الافلام الخاصه بالاناث فقط (فتايات يمارسن الجنس مع بعض) لا احب مشاهده الرجال قط
وارتدى ملابس الحريم مثل الصدريه و الاندر و قمصان النوم و اتعامل مع نفسى حتي افعل العاده السريه و اوقات كنت استخدم ادوات داخلى من الخلف و اتعامل كأنى اثنى بالظبط
و حديثا تكلمت مع شخص عالفيس بوك كانى انثى و فتح لى الكاميرا و تعاملت معه كاني انثى و لكنه لم يعرف انى رجل لانى لم افتح الكام له و كنت افعل اصوات حريم مثل ا( الاهات) و قذفت المنى لكن ليس بسببه لانى اعلقت عينى و تخيلت صوتى كصوت المرأه و قذفت المنى
فانا لا اعرف من انا احب اشياء الحريم فى كل شئ و احب ارتداء ملابسهم و الافلام الاباحيه الحريمي فقط
و اعرف ان هذا حرام و قال الله سبحانه و تعالى لعن الله كل من تشبه من الرجال بالنساء
لكنى لم استطيع الابعاد عنها ارجو النصح

الإجابة
0

أهلاً بك، بخصوص ميولك الجنسية فقد ذكرت أنك تنجذب جنسياً لزوجتك وتشعر بالمتعة عند ممارسة العلاقة الحميمية معها كما أنك لا تنجذب عاطفياً أو جنسياً إلى الرجال مما يعني أنك غيري الميل الجنسي "Heterosexual" .

هناك ما يعرف ب لِبسَة الجِنس الآخر (بالإنجليزية: Transvestism) وهي مُمارسة ارتداء الملابس والتصرف بأسلوب أو طريقة ترتبط تقليدياً مع الجنس الآخر.
لا يمكن اعتبار ذلك اضطراباً جنسياً ما دام لا يسبب لصاحبه المشاعر السلبية مثل التوتر والقلق والاكتئاب والشعور بالذنب أو العار، ويمكن اعتباره من ضمن التفضيلات الشخصية، كما أنه لا علاقة له بالميول الجنسية ويمكن لرجل يحب أن يرتدي ملابس النساء وأن يتصرف كالنساء أن ينجذب جنسياً للنساء كما هو في حالتك.

يعتبر "لِبسَة الجِنس الآخر" اضطراباً جنسياً إذا اختبر الشخص الشعور بالاستثارة الجنسية عن طريق ارتداء ملابس الجنس الآخر لمدة لا تقل عن ستة أشهر وصاحب ذلك الشعور بمشاعر سلبية قوية كالتوتر والقلق والاكتئاب والشعور بالذنب أو العار أو أدى إلى التدهور على المستوى الوظيفي أو الدراسي أو الاجتماعي.

الأشخاص الذين يعانون من هذا الاضطراب يحتاجون إلى جلسات العلاج النفسي التي تركز على علاج الرؤية السلبية للذات كما قد يحتاجون إلى العلاج الدوائي في بعض الأحيان مثل مضادات الاكتئاب.

من الواضح أنك تعاني من التوتر والقلق حيال هذا الأمر، لذا ننصحك بزيارة الأخصائي النفسي في أقرب وقت للتقييم والعلاج.

مع تحيات فريق الحب ثقافة

0

و بالنسبه للادوات الجنسيه و الافلام الاباحيه النسائيه اينعم انا خفيت من المشاهده لان كنت اعتبر يوميا لازم اشاهد لكن الان ممكن مره او مرتين اسبوعيا و نفس النظام للعاده السريه

0

أهلاً بك مرة أخرى، مداعبة فتحة الشرج قد يكون أمراً مثيراً لكل من الرجال والنساء على حد سواء بغض النظر عن ميولهم الجنسية، إذ أن فتحة الشرج من الأماكن الغنية بالنهايات العصبية الحسية المسؤولة عن الشعور بالمتعة.

أيضاً الاستمتاع بمشاهدة المواد الإباحية التي تعرض فتيات يمارسن الجنس مع بعضهن البعض يعد من قبيل التفضيلات الشخصية، ولا يدل بالضرورة على الميول أو الهوية الجنسية ولا يعتبر مشكلة ما دام لا يؤثر على حياتك الجنسية على أرض الواقع ولا يسبب لك المشاعر السلبية.

مع تحيات فريق الحب ثقافة