الممارسة الحميمية

تم نشره من قِبل A.32y

انا رجل قبل ثلاث سنين أدخلت في مؤخرتي عصا وأحيانا كنت ادخل خيار ولكني توقفت بعدها ولم أفعلها أدخلت ١٥ مرة تقريبا ولكن على فترات متفاوتة انا تبت من هذا الفعل الشنيع ولم افعل اي شي منذ سنتين او سنة ونصف فهل عادت فتحة الشرج كما كانت وماهي التمارين التي تساعد على عودتها كما كانت انا اريد ان اكون رجل طبيعي لا اريد ان اكون مثلي وحتى إذا تزوجت هل اقول لزوجتي عن هذا الشيء ام لا وهل سوف تعرف اذا لمست فتحت الشرج؟

الإجابة
1

لا تفعلها و عالج نفسك بالقرآن و السنه الصحيحه
و المنطقه تتوسع اذا أدخلت أشياء أكثر حجما
لا تفعلها الله يشفيك و يبعدك عن الوسواس
و اعمل رياضه المشي لمسافات بعيده
أقرأ كتب نافعه
لا تخبر زوجتك بل استر على نفسك
لا تترك صلاتك
قبل النوم أقرأ 7 مرات او 3 آية الكرسي

1

أهلاً بك، لا داعي للقلق فليس من المتوقع أن يؤدي ما ذكرت إلى حدوث أي تغيرات في فتحة الشرج، كما لا يمكن لزوجتك المستقبلية أن تعرف أنك كنت تقوم بهذه الممارسة من خلال لمسها لفتحة الشرج لديك.

فتحة الشرج من الاماكن الغنية بالنهايات العصبية الحسية المسؤولة عن الشعور بالمتعة الجنسية وبعض الرجال يستمتعون بمداعبتها أو إدخال أشياء إلى داخلها بغض النظر عن الميول الجنسية، أيضاً الضغط على غدة البروستاتا من خلال إدخال أشياء داخل الشرج يسبب الشعور بالمتعة الجنسية لدى الرجل.

الميل الجنسي يعني النمط العام للانجذاب الجنسي والعاطفي على مدار الحياة. الشخص الذي ينجذب جنسياً وعاطفياً إلى أشخاص من الجنس المغاير يطلق عليه "غيري الميل الجنسي" بينما الشخص الذي ينجذب جنسياً وعاطفياً إلى أشخاص من نفس الجنس يطلق عليه "مثلي الميل الجنسي" بينما يطلق مصطلح "مزدوج الميل الجنسي" على الأشخاص الذين يميلون جنسياً وعاطفياً إلى كل من الرجال والنساء على حد سواء.
- شعورك بالمتعة الجنسية من خلال مداعبة شرجك أو إدخال أشياء إلى داخلها لا يعني بالضرورة أنك مثلي الميل الجنسي، بعض الرجال غيريي الميل الجنسي "الذين يميلون جنسياً وعاطفياً إلى النساء" يستمتعون بمداعبة الشرج ولا علاقة للأمر بالميول الجنسية كما وضحنا.

إخبارك لزوجتك المستقبلية حول قيامك بهذه الممارسة من عدمه هو قرارك الشخصي، يمكنك إخبارك مدى شعرت بالارتياح لإخبارها بذلك إن أردت ولكن لا تضع نفسك تحت ضغط ضرورة إخبارها بالأمر، إذا كنت لا تشعر بالارتياح فلا داعي لأن تخبرها.

مع تحيات فريق الحب ثقافة