العلاقات

تم نشره من قِبل Aliali2

انا سني 21 عام وادرس الهندسه بالصين بالخارج واحب فتاة 16 عام من دوله اوروبيه ونحن منجذبان جدا لبعضنا، شخصياتنا وعقليتنا متناسبه جدا وحتي عيوبنا نفهمها جيدا ونتقبلها ...
لكن كما تعلمون انا عربي وفرصه السفر لاوروبا لأتزوج بها واعيش معها صعبه جدا لصعوبة التأشيره الشنغن وغير ذلك من الأمور ، كما اني استصعب جدا البقاء لمده 4 سنوات اتواصل معها علي الانترنت فقط - هي لا تستطيع ان تسافر لي لانها صغيره وانا ليس لدي مال لأسافر لها- واتخوف ان ترتبط بفتي اخر من بلدها رغم انها تبادلني الحب وتوعدني انها ستنتظر تخرجي لنعيش سويا وانا حلمي ان اعيش بإوروبا واعمل هناك وعندما اتخرج سأكون بال25 من عمري.
اعطيني يا دكتور/دكتوره نصائحك ورأيك في هذه العلاقة.

الإجابة
1

اخي انصحك تفكر شوي لازم تاخذ اجازه لو اسبوع تروح تشوف كل شي على حقيقته تشوف دينها اسلوبها بالحياه غير النت بس بالحقيقه كل شي يبين الافضل تروح امكن تكلمك بالنت وتخونك وانت موداري انا احس العربي افضله العربيه واكيد هذا راي بس الله يوفقك بحياتك توك صغير فكرزين بمستقبلك

0

بالنسبه لحكايه الدين وكده احنا متوافقين جدا مع بعض ...
بالنسبه للاجازه للاسف صعب عشان حاليا انا طالب بمنحة اصلا يعني معييش فلوس اسافرلها.....
انا واثق فيها وهي صادقه في كلامها بس للاسف المجتمع ده متفتح جدا ومش عارف حاسس نفسي مرتبط جدا بيها وبقالنا حوالي 3 شهور بنتكلم عل مدار اليوم كله وبقيت بفكر فيها علاطول فامش سهل اسبها وبالذات ان بنات اوروبا بردو عندهم بعض الميزات الفريده كأسلوب التفكير المتفتح و فهمهم للحياه والغرض منها وطبيعة عيشتهم الراقيه المنطقيه وكل ده انا حبه جدا

1

مرحبا بك،
من أشهر العلاقات التي يشوبها التوتر هي تلك العلاقات التي يعيش أحد الأطراف في بلد مختلف - أو ما توصف ب "العلاقات عن بعد".
عندما يعيش الطرفان في بلدين مختلفين، بحكم العمل أو الدراسة أو لأسباب أخرى، تواجه العلاقة فترات من الفتور وقد يتسلل الشك إلى نسيجها.
لقد ساهمت وسائل التواصل الاجتماعي في تغذية هذا النوع من العلاقات وسهلت التواصل، ولكن ينصح في هذا النوع من العلاقات بتوخي الحذر.
إذ قد يساهم البعد في تغيير مشاعر أحد الطرفين أو كليهما، والأمثلة الشعبية قد تصف الحالة هنا "البعيد عن العين، بعيد عن القلب". لكن الواقع يؤكد أن علاقات كثيرة عن بعد أثبتت نجاحها ووصلت إلى نتائج إيجابية.

نصيحتنا هي الانتظار والتأني والتفكير الجيد في إمكانية تحمل كلا منكما للتواصل عن بعد لفترة قد تصل لأربع سنوات أو أكثر.
كذلك ننصحك بإجابة بعض التساؤلات خاصة وهي أجنبية عنك:
هل تتحدث لغة الشريك الأجنبي أو لغة مشتركة بينكما بطلاقة؟
هل تستطيع فهمها حينما يتحدث؟
هل تستطيع التعبير عن أدق مشاعرك بهذه اللغة؟
هل تتقبل مظهرها من حيث اختيار الملابس والألوان والأسلوب؟
هل تتقبل سلوكها معك أمام الناس وعلى انفراد؟
هل يوجد بينكما توافق في مفاهيم الخطأ والصواب؟
هل يوجد بينكما توافق في ترتيب أولويات الحياة مثل الحب والعمل والأبناء والمال والأصدقاء؟
هل يوجد بينكما دين مشترك؟
لو كان يوجد دين مشترك هل تفهمون وتطبقون هذا الدين بنفس الطريقة؟
لو لا يوجد دين مشترك هل هناك توافق أخلاقي بينكما؟
ما أهمية وجود دين مشترك بالنسبة لك؟ لو الموضوع أساسي فابحث عن شريك من نفس دينك.

بعد إجابتك على هذه الأسئلة سوف تعرف أهمية الدين المشترك واللغة المشتركة في اختيارك لشريكة حياتك.
ستعرف أيضا نقاط الخلاف ونقاط الالتقاء بينكما من حيث المبادئ والأخلاق والقيم والتفاعل مع الأخرين.
من المهم عند اختيار شريكة حياتك أن تكون صريح مع نفسك وصريح معها في مناقشة توقعاتك واحتياجاتك وقناعاتك الشخصية.

هل تعتقد أن رابط الحب والتواصل بينكما الآن يمكن أن يعوض عن أي نقص أو شعور بالغربة بين الأزواج المختلطة؟، وهل يمكن أن يعطيكما الصبر لعدة سنوات؟
تحياتنا وتمنياتنا بالاختيار المناسب.

0

يعنى انت فاكر انها هتستناك لما ترحلها تبقى بتحلم - انا متعرف على كم بنت من امريكا ونسوان كبيرة يعنى 38 سنة والتانية 47 - ببقى بتكلم معاها وتقلى هروح اشوف قضيب حقيقى - يا عم فوق مفيش احسن من العربية انت عارف طباعها وعارف الحلو من الوحش - وعلى فكرة النسوان اللى بكلمك عليهم طالبين منى اتجوزهم - بس ما ينفعش الثقافة مختلفة مش احنا اللى نرضى بكدا حتى لو فرصة فى اوربا اولا غيرها هتندم والله لو عملت كدا ورحتلها