العلاقات
الخبر الأكثر رواجا في مصر منذ أيام و أصبح الشغل الشاغل للصحف عن مواطن من قرية صغيرة بمحافظة الجيزة دأب على عمل علاقات محرمة مع نساء القرية و القرى المجاورة و استأجر لهذا الغرض شقة خارج القرية مجهزة بكاميرات خفية بكل الغرف تنقل ما يدور صوت و صورة بغرض ابتزاز النساء فيما بعد سواء في الأموال أو بالإجبار على الزنا حال قررت الإبتعاد عنه و ضبطت الشرطة بحوزته كم هائل من المقاطع صورها على مدار سنوات ظهرت فيها حوالي ٢٥٠ إمرأة اغلبهن متزوجات !!
و السؤال إذا كان فرد واحد استطاع نكح ٢٥٠ امرأة خائنة فكم يبلغ عدد الخائنات و الساقطات أو نسبتهم في المجتمع ؟!
إنه شئ مخيف و أصبح من الطبيعي الإرتياب و الشك في النساء في هذا الزمان
من الذي أجبرها ؟ و كيف ذلك ؟ تمشي إليه بإرادتها لتسلمه جسدها و ينكحها و تقولي أجبرها هذه ليست جريمة اغتصاب القصة كلها كازانوفا زير نساء نكح ٥٠ امرأة على الأقل فكيف ببقية العاهرين كم نكحوا من النساء و كم امرأة تنتظر خروج زوجها للعمل لتفتح فيديو كول للعشيق تفرجه جسدها عاري
يعني من الآخر إنت لإيش بدك توصل ؟؟؟ إنت شخص تعاني من مرض الوسواس القهري , هل تريد أن تقنع نفسك و الآخرين بأن جميع النساء زانيات إذا أتيحت لهن الفرصة لذلك ؟ أنت مخطيء , فمن ترغب بخيانة زوجها تفعل ذلك و هو قائم فوق رأسها , و هذه الفئة من المنحلات موجودة في كل المجتمعات , و هن لسن معيار لمدى إلتزام النساء في بلد ما أو لدرجة حفاظهن على شرفهن , فالنساء في مجتمعاتنا العربية تظل أشرف بمئات المرات من نساء الغرب اللواتي لا تعتبرن الزنا جريمة , و أنصحك بالكف عن تصفح الصحف الصفراء و الذي هدفها زرع الفتنة في المجتمع الملتزم و المحترم , و مع اني لست مصرية و لكن معرفتي بالنساء المصريات و خاصة أهل القرى منهن بأنهن من أشرف نساء العالم و اكثرهن احتراما و التزاما بشرف و سمعة العائلة .
نحن شعوب تدينها قشري و رقيق و تخشي من فكرة العار و الفضيحة أكثر من فكرة الحرام فإذا أمنت العار و الفضيحة و نظرات المجتمع سقطت في الفتنة و ولغت فيها و انظري لحال اللاجئات السوريات و ماذا فعلن في أوروبا و لا أتهم السوريات على وجه الخصوص فلو أصابت هذه الفتنة المصريات لكان الحال أسوأ و عملت أغلبهن في الدعارة لكن اللجوء و الحرب ليست الفتنة الوحيدة هناك فتتة ضربت كل البيوت و أصبحت في كل يد اسمها السوشيال ميديا و يمكن ممارسة الحرام عليها بعيد عن أعين الناس مع أمان الفضيحة و كم امرأة اليوم تنتظر خروج زوجها للعمل لتتعرى لغيره على البث الحي
مرحباً Mohamed_seif،
تصوير العلاقة الجنسية بدون موافقة الطرفين هو شكل من أشكال العنف الجنسي. حتى وإن كانت العلاقة الجنسية تمت بالتراضي بين الطرفين، فهذا لا يبرر ولا يسمح لأي طرف بتصوير العلاقة الجنسية بدون موافقة الشريك أو الشريكة. والابتزاز الجنسي هو شكل أخر من أشكال العنف الجنسي. وكل منهما هو فعل مجّرم يعاقب عليه القانون.
بالنسبة للخيانة، فالعلاقات العاطفية أو الزوجية أو أي شكل من أشكال العلاقات يعتمد على الثقة بين الطرفين وعلى الصدق والمصارحة بين الطرفين. والخيانة الزوجية هي واحدة من أكبر المشكلات التي تهز أي علاقة، لأنها تفقد الأطراف ثقتهم في بعضهم البعض. وفي كثير من الأحيان لا يتمكن الطرف الذي تعرض للخيانة من تجاوز الخيانة، وقد يتمكن البعض من ذلك، وتعود تلك المسألة لقدرة كل شريكين على إعادة بناء الثقة بينهما مرة أخرى.
ولكن ما توقفت عنده في تعليقك هو أن مشكلة الابتزاز الجنسي وتصوير العلاقات الجنسية بدون موافقة السيدات لم تكن مشكلة استوقفتك بالقدر الذي استوقفك فيه سلوك الخيانة. في مجتمعاتنا العربية، يتم تحميل الضحية إذا كانت سيدة مسؤولية الانتهاك ولا يشغل المنتهك أي مساحة من النقاش ولا الانتهاك الذي ارتكبه. الخيانة الزوجية هي انتهاك بحق الشريك/الشريكة، ولكن في حوادث مثل التي ذكرتها، ألا تجد أنه من غير العادل أن نتجاوز الانتهاك والعنف الجنسي والابتزااز وانتهاك الخصوصية والتركيز فقط على سلوك السيدات؟ الخيانة الزوجية هي مشكلة الشريك أو الطرف الذي تمت خيانته، بينما العنف الجنسي هو سلوك مجتمعي ممنهج، يشارك فيه الأفراد ليس فقط بفعل الانتهاك ولكن أيضاً بلوم الضحية وتحميلها مسؤولية الانتهاك الذي تعرضت له وتجاوز أي أخطاء للمنتهك. وهذا ما يعرف بخلق بيئة مواتية للعنف الجنسي.
الثقة في الشريك لا تأتي بسهولة، ولكن تتحقق من خلال الاحترام المبتادل ومن خلال خلق تواصل خالي من الأحكام والعنف والوصم بين الشريكين، بحيث يمكن لكل منهما التحدث بحرية وبدون خوف عن احتياجاته/ا ومخاوفه/ا بدون القلق من التعرض لعنف أو إسكات من الطرف الآخر.
أنتم في هذا المنتدى تحملون أفكار ليبرالية تحررية غربية لا تناسب مجتمعاتنا و غير ملزمة لنا و تؤمنون بالحرية المطلقة للأفراد بالتصرف في اجسادهم و عمل علاقات بالتراضي و هذا لا يناسبنا و كل ما ذكرتيه ليس هو هدفي من تسليط الضوء على هذه الواقعة و إنما هدفي إثارة السؤال إذا كان شخص واحد نجح في إغواء أكثر من ٥٠ إمرأة تنتمي لبيئة ريفية منغلقة محافظة ألا يؤشر ذلك لتوطن الخيانة الزوجية و وجود انحرافات سلوكية للنساء في مجتمعنا بمستويات مرعبة ؟! و هذا استنتاج منطقي إذا كان الواحد نام مع ٥٠ فمع كم امرأة نام بقية العاهرين ؟
الاستاذتين اللى دافعوا عن الخائنات وكأنهم يدافعوا عن حقوقهم في الخيانة الزوجية بلا ضمير وعدم احساس بمشاعر الازواج واكثر كلام كان من منسقة المنتدى بأنها تلقي العيب على المجتمع وتنفي التهمة عن المرأة بالعموم وللاسف احب اقولكم ان الحقيقة اننا جميعا لدينا رغبات جامحه والاغلب لا يستطيع السيطره عليها وفى اقرب فرصه تتم الخيانه الزوجيه الا عدد قليل يستطيع السيطره على نفسه
اذا مو عاجبتك الليبرالية الكافرة والعلمانية الملحدة والأفكار الغربية الفاسدة المرهطقة فيك تطلع بكل بساطة وتنضم لبعض المواقع الدينية وصفحات الفيسبوك الدينية الي مالها وظيفة غير تكفير الناس والتكلم عن فتنة المرأة ومحاسبة الآخرين، لان هذا الموقع ما يقدم فتاوى ولا محاسبة للآخرين على سلوكاتهم وآرائهم الشخصية ^^
تتعمدين التدليس لا أحد يجبر النساء على الخيانة و لم تجبر واحدة منهن على ممارسة الجنس مع هذا الرجل بطل هذه الواقعة أما أنه كان يصورهن دون علمهن فذلك أمر آخر لا علاقة له بكونهن عاهرات خائنات يخنّ أزواجهن و ربما أراد الله كشف سترهن لأنهن تمادين في الغي و سقطن في وحل الرذيلة حتى القاع فإن الله لا يكشف ستره عن عبده إلا بعد تماديه و استنفاذه لكل فرصه للرجوع و التوبة إليه ثانيا لا دخل لك بوجودي هنا و ليس من حقك مطالبتك بالخروج و نحن موجودون هنا لتحقيق استفادة علمية و طبية متى أمكن لكن العهر و التحرر المسيطرين على عقول البعض هنا مثلك غير ملزمين لنا سنأخذ بقدر استفادتنا و ندع من أفكاركم ما لا يناسبنا
أنا لم أدلس، بل ذكرتُ ما ذكرتَه أنت، فهل أقول أنك كذاب أو متناقض؟ أنت بنفسك ذكرت أنه تم إجبارهن على "الزنا" وابتزازهن، وهذا ما فهمناه جميعنا حتى منسق/ة المنتدى نفسه/ا. لا يهمني فضح الله لهن وأنهن عاهرات وما إلى ذلك من الكلام الفارغ، بل أركز هنا على الذي أجبرهن على ذلك والذي لا تهتم به أنت بل كل ما لفت انتباهك هو "كم عدد الفتيات العذراوات والشريفات حاليا؟" low IQ
ثانيا ربما مدير الصفحة نفسها سيحظر حسابك إذا قدمت فتاوى للآخرين عن الدين وحاسبتهم على سلوكياتهم الشخصية حتى لو كانوا مثليي الجنس، لم أطلب منك الخروج بل نصحتك بذلك لأنه ربما هذه الصفحة لا تتوافق مع معتقادتك فهم يقولون أن ممارسة العادة السرية بمعدل منتظم هو أمر طبيعي تماما (وهذا صحيح)، ومنسق/ة المنتدى نفسه/ا ذكر/ت لك أن عقليتك العربية الشرقية لا تهتم بابتزاز وإجبار هؤلاء النسوة بل تتهمهن بدل ذلك بالخيانة والعار وأخبر/ت/ك أن هذا غير عادل (على من تضحك؟) ولا يتدخلون بشرف الأخريات ويتهمونهن بالخيانة والدعارة (ولا سيما إذا تم إجبارهن) وربما أيضا ستصيبك صدمات أخرى عندما ترى هنا أسئلة فتيات غير متزوجات عن إمكانية الحمل بعد قيامهن بعلاقة جنسية (ولا تقوم الصفحة باتهامهن بأي شيء)، هل هن يختلفن عن من تم إجبارهن كثيرا؟ ربما الاختلاف بينهن لا يكون سوى أن هؤلاء القرويات المسكينات تم ابتزازهن - وأنت لا تهتم بذلك - هنا لا يوجد ما نسميه عهرا أو تحررا أو دياثة أو تبرج أو حرام، فهذه الصفحة ليست دينية وموضوعية ولن تجد أي تلميح بالديانات فيها اللهم إلا بعض المقالات التي تصف ألعابا جنسية حلال للنساء.
لذلك إذا كانت لديك عقلية القرن السابع ميلادي (أنصحك) بأن تذهب إلى صفحات دينية تليق بعقليتك المتحجرة ^^.
وقد أخطأت بأن رددت على شخص بعقليتك لذلك لن أهبط بنفسي إلى أكثر من هذا. مع تحياتي ^^.
تواصلين التدليس من جديد و هل في بداية تعارف كل هذه النساء بهذا الشخص تمت العلاقة بينهم بالإجبار ؟ و هل كان قبل أن ينالهن في السرير يملك أي شى عليهن يمكنه اجبارهن من خلاله ؟ كل هذه النساء انزلقت لمستنقع الزنا مع هذا العاهر بمحض إرادتها بل و كثيرات منهن لم يعلمن أصلا بأمر تصوريهن سوى بعد افتضاح أمره و ظهور المقاطع للعلن إلا أنك بعين كليلة عوراء تبصرين ما تودين رؤيته فقط و تغفلين جوهر المسألة من أجل إعادة تدوير نفس الإسطوانة الحقوقية المشروخة و ادعاء اضطهاد النساء لتبرير حالة العهر هذه، أحدثها عن ٢٥٠ زوج متضرر و من ورائهن أسر و عائلات تضم آلاف الأشخاص تضررت سمعتهم و شرفهم جراء فعل نساء منحطة و تحدثني عن حقوق العاهرات في امتاع فروجها دون تعرضهن للابتزاز فلينتهي النقاش البائس مع أمثالك من الغبيات غير مأسوف عليك
يا جماعة بعد مقالة السورية صاحبة ال high IQ حاملة لواء الحقوق و الحريات بالأعلى ستكون الإجراء الذي تتخذه الشرطة و السلطات في مصر كالتالي : منح ال ٢٥٠ إمرأة وسام الجمهورية من الطبقة الأولى لجهودهن الجبارة في إرساء مفاهيم الحقوق و الحريات الشخصية مع تغليظ العقوبة بحق هذا الذئب العاهر الماكر بتهمة خداع سيدات بريئات و تصويرهن عاريات أثناء امتاع فروجهن الذي هو حق شخصي بحت