العلاقات
مرحبا عمري ١٥ سنه ولم أتعرض للتحرش صراحة لكنني. منذ معرفتي لعلاقه الجنسيه والعاده السريه فإنني انجذب نحو الرجال وامارس العاده في مقاطع رجال مع رجال وإنني اشعر انني مثلي لكنني بكل صراحة انه. اكثر موضوع اكرهه واكره نفسي انني. مثلي ولا اريد. ان. اكون هكذا عن قناعه اريد حياة طبيعيه ولكن من جديد أردت ان. اجرب ان استمر بممارسة العاده السريه على مقاطع طبيعيه رجل وانثى وإنني ابلي حسنا واستمتع كما استمتع بمقاطع الرجال مع انها تراودني الأفكار الاخرى عند مشاهدة مقاطع طبيعيه وأشعر بالانجذاب. للرجال لكن اقل ف برأيكم هل استمر ب الممارسه الطبيعيه وما رايكم وارجوكم اخبروني انني لست مثلي... وشكراا..

لسى صغير اشغل نفسك بالدراسة والرياضة والهوايات تابع مقاطع طبيعية الفطرة الي الله خلقها فينا الجنس أكثر لذة بين رجل وانثى وفيها متعة وصحة اكثر للجسم وبامكانك انجاب الاطفال اذا تزوجت الشذوذ ضار صحياً لا يوجد به متعة ولا تستطيع انجاب به الاطفال اول ماتبلغ البنت او الولد تكون فطرتها سليمة لكن المجتمع والمقاطع هي الي تخرب الفطرة السليمة احرص على الصحبة السيئة والمقاطع ابتعد عنها اكتفي بالخيال الجنسي والاحلام والاحتلام



مرحباً بك،
في البداية لا يمكن معرفة الميول الجنسية من خلال مشاهدة الأفلام الإباحية أو الفانتازي، بل يعرف الميل الجنسي على أنه النمط العام من الانجذاب الجنسي والعاطفي.
وكل شخص لديه الميول الجنسية الخاصة به. من يجذبك أنت جنسياً وعاطفياً؟
إذا كنت تنجذب إلى أشخاص من الجنس الآخر؛ فهذا يطلق عليه مغاير الجنس (Heterosexual)، وإذا كنت تنجذب لأشخاص من نفس الجنس فيسمى هذا مثلي الجنس (Homosexual).
وإذا كنت تنجذب إلى كل من النساء والرجال ربما تكون مزدوج أو ثنائي الميل الجنسي (bisexual).
وإذا كنت تشعر بالقليل أو بانعدام الرغبة الجنسية أو لا تشعر غالباً بالانجذاب لأي شخص ربما تكون شخصاً لا جنسياً (asexual).
ولا يمكن لأحد اختيار ميوله الجنسية، ولكن يمكنك تعلم كيفية فهمها والتعامل معها.
ربما تكون محاولات فهم أفكارك ومشاعرك ورغباتك شيئاً صعباً. على الأغلب لن يكون ذلك كأنك تستيقظ وتحصل على إجابات حاسمة عن جنسانيتك، سواء أكنت مثلي الجنس أم لا.
ويعرف بعض الناس ميولهم الجنسية من سن مبكرة، سواء أكانوا مثليين (هومو سيكشوال) أو مزدوجي الميل الجنسي (بايسكشوال) أو مغايري الميول الجنسية (هتروسشكوال)، ولكن بالنسبة لآخرين ربما يكون الموضوع أكثر تعقيداً أحياناً.
أنت الوحيد القادر على معرفة كيف تشعر وفهم جنسانيتك.
أتفهم موقفك وصعوبته وخاصةً مع انتشار الكثير من المعلومات المغلوطة حول الميول الجنسية، وأشجعك على محاولة فهم ميولك وقبولها وكيفية التعامل معها.

أنصحك بقراءة المقالات التالية
https://lmarabic.com/love-and-relationships/sexual-orientation/gay-and-l...
https://lmarabic.com/love-and-relationships/sexual-orientation
تحياتي