العلاقات
الحرية الجنسية حق مكفول للجميع لكن إذا لاحظ احد الأبناء خيانة احد ابويه للطرف الاخر سواء عاطفيا او جنسيا ماذا عليه أن يفعل؟ و هل من حق الأبناء الغضب و الشعور بالالم نتيجة لهذه الخيانة و اهتزاز صورة احد ابويه ام ان هذه حرية الوالدين ام ان هذا يعتبر تدخل من الأبناء ليس لهم الحق فيه؟
السلام عليكم اخي life
هذا الشيء يعتمد عليك انت !
وعلى مجتمعك المحيط بك وعلى ديانتك وعلى معتقادتك ومعتقدات اهلك التي عاهدوا انفسهم عليها وخانوها !
بالنسبه لي ساقوم بقلب الدنيا راسا على عقب ان اكتشفت هكذا امر
مثلا ممكن غير عائلات ليس لديها مشكله ان يتكلم الزوج مع فتيات اخرى او تتكلم الزوجه مع فتيات اخرى
وكل شخص حر وكل عائله حره في معتقادتها
طالما العائله معتقادتها عندك انه لا يجوز فعل مثل هكذا افعال فهذه طبعا تعتبر خيانه
حسب كل انسان
هناك انسان لو زوجته جامعها رجل اخر لا يهمه
هناك انسان يهمه وسيجننه طبعا
حسب عائلك
ان اباك خان امك فقل لامك
وان امك خانت اباك فقل لاباك
وان كان لديهم هذا الشيء عادي
فلا تتدخل بهم
تحياتي لك .
أهلاً بك/
كثيراً ما يختلط على الأبناء الفارق بين علاقتهم بوالديهم وعلاقة والديهما الشخصية.
فحياة أمك أو أبوك يملكانها وحدهما وهما من يستطيعا أن يحددا طبيعة تلك العلاقة وحدودها ولا ينبغي للأبناء التدخل في طبيعة هذه العلاقة طالما لم تؤثر بالسلب على علاقتهما بأبويهما أو واجبات أياً منهما تجاه الأخر.
لايرضى بالخيانة إلا الديوث ولا يوجد في هذا العالم يقبل بالخيانة إلا شرادم وسفلة القوم وجميعهم ظهرو موخراً
لماذا لان في الخيانة ذهاب السمعة والفضيحة ونسب الابناء لغير ابيهم وتزداد المعناة اذا ورثوا من ابيهم فتدخل المظالم واستحقاقات الأموال
لذا كانت الخيانة محرمة عند حتى مشركي العرب الاوائل وغيرهم وهاهي المحاكم في جميع تشهد على جرائم القتل المروعة بسبب الخيانة والدياثة
خلييكم من الاباحية التي ظهرت الان فهؤلاء لم يكن لهم وجود قبل 100 سنة من الان ولو ذهبتي وذهب اي انسان لاي دولة وقام بتقبيل اي فتاة او سمع انه هناك مجموعة تقبل بالدياثة فليذهب لهم ولقبل نساءهم ولينتظر الفاس الفالق والرصاص الحارق والله ترضاها حتى المجتمعات البوذية وعبدة النار فالكل يغار على انثاه كافراً كان او مسلماً