مواضيع أخرى
لاحظت حالة غريبة تصيبيني منذ عام أو أكثر .. وهي احساس بالحر شديد وتسارع بنبضات القلب وببحث عن هذه الأعراض وجدت أنها توصف بالهبات الساخنة التي تترافق مع سن اليأس وبصراحة خفت لأني أعتقد أن عمري ٣٨ صغير على سن اليأس. ما رأيكم؟ وهل من الممكن أن تكون شيء آخر مثلاً؟ لأني لاحظت أنها تصيبني وقت اكون فيه متضايقة وحزينة. شكراً
أعتقد أن سن الياس يبدأ فى منتصف أو أواخر الأربعينات وهوا ما يسبقه إنقطاع الدوره الشهريه
ولكن على حسب معلوماتي هناك بعض الأعراض التى تسبق انقطاع الدوره الشهريه مثلا عدم انتظام الدوره الشهريه وتاتى اطول أو أقصر من المعتاد التعرق أثناء النوم ومشاكل فى النوم أيضا جفاف فى المهبل وزياده فى الوزن جفاف فى البشره وفقدان امتلاء الثدى
اتمنى لكى السلامه ووقتا طيبا
هممن ..
انتي قلتي في اجابه سابقة لعضو
قلتي أنكي لاتعانين من هذه الأعراض
حسنا علامة مبشرة أنا لم أقرا ماكتب في الأعلى المعذرة ..
الهبات الحرارية أسبابها متعددة جدا
مرحلة انقطاع الطمث: ترتبط هذه الهبات الحرارية بمرحلة سن اليأس لدى المرأة، فبعض النساء يعانين منها كأحد أعراض ما بعد انقطاع الطمث.
تغيرات في الأوعية الدموية: نتيجة تمددها قرب سطح الجلد، وبالتالي تشعر المرأة بهذه السخونة المفاجئة.
تناول بعض الأدوية: هناك أدوية تؤثر على الجسم وتسبب حدوث الهبات الحرارية مثل أدوية الهرمونات، ومنشطات المبايض، وغيرها.
التدخين: تزداد فرص الإصابة بالهبات الحرارية لدى الأشخاص المدخنين.
السمنة: تعتبر السمنة أحد العوامل التي تزيد احتمالية الإصابة بالهبات الساخنة.
أهلاً بك/
يتراوح الوصول لمرحلة توقف الطمث من سن 40 إلى ال50. ومن المفترض أن تبدأ معها بعض العلامات و أهمها اضطراب الدورة الشهرية. لقد ذكرتي فيما بعد أن هذا الأمر يحدث بعد
لقد ذكرتي فيما بعد أن هذا الأمر يحدث بعد حدوث أحد الأحداث العنيفة أو العصبية لذلك قد يكون التوقع الأرجح هو مرورك بنوبات هلع أو قلق. ومن الأفضل استشارة أحد المختصيين النفسيين ليساعدك على معرفة سبب تعرضك لمثل هذه النوبات ووصف العلاج المناسب لك.
أهلاً بك/
يتراوح الوصول لمرحلة توقف الطمث من سن 40 إلى ال50. ومن المفترض أن تبدأ معها بعض العلامات و أهمها اضطراب الدورة الشهرية. لقد ذكرتي فيما بعد أن هذا الأمر يحدث بعد
لقد ذكرتي فيما بعد أن هذا الأمر يحدث بعد حدوث أحد الأحداث العنيفة أو العصبية لذلك قد يكون التوقع الأرجح هو مرورك بنوبات هلع أو قلق. ومن الأفضل استشارة أحد المختصيين النفسيين ليساعدك على معرفة سبب تعرضك لمثل هذه النوبات ووصف العلاج المناسب لك.