الممارسة الحميمية

تم نشره من قِبل Mohamed111

سؤالين من فضلكم:
1- في السابق كنت أمارس العاده السريه واشعر بتأنيب ضمير وخوف الخ الخ لكن الان لا اشعر بهذا، هل من الممكن هذا الشعور الذي كان يراودني بالماضي وانا اقوم بالعادة السرية ان يكون سبب لي بعض المشاكل؟ مال الحل؟
٢- أمارس العادة السرية من سن ١٧ وانا الان ٢١ ودائما امارسها وانا أشاهد الإباحية لكن قبل ذلك كنت اقذف بعد وقت طويل من مداعبه قضيبي الان بعد دقيقه او اثنين هل هذا مؤشر خطير؟ ما الحل؟ مع العلم اني عندما امارسها بدون اباحيه اقذف بعد حوالي ربع ساعه.
٣- اذا كانت إجابة سيادتكم علي السؤال رقم ٢ اني لا اعاني من سرعة قذف ولا اي مشاكل، عندما اكون مستثار مع صديقتي في المستقبل عندما يكون لي صديقة وتنوي تسوي لي blowjob كم الفترة اللي هعدها حتي القذف؟ ربع ساعه مثل ما بعمل العادة السرية معتمدا على الخيال ام دقيقة او اثنين مثل ما أعمل العادة السرية مع مشاهدة البورن

الإجابة
0

1- الشعور نفسي وانت تستطيع تغييره
2- الافلام الاباحية توفر مزيد من الإثاره العاليه فتسبب ذلك و15 دقيقه بدون افلام إباحية يعتبر معدل جيد وطبيعي وأضف لهذا لايمكنك الحكم على سرعة القذف إلا بعد الزواج! أي الجنس المهبلي
3- طبعا لايوجد جواب على هذا! لايمكنك الحكم إلا بالتجربه.. لكن عالغالب ستستمر وقت جيد!

0

1- الشعور نفسي وانت تستطيع تغييره
2- الافلام الاباحية توفر مزيد من الإثاره العاليه فتسبب ذلك و15 دقيقه بدون افلام إباحية يعتبر معدل جيد وطبيعي وأضف لهذا لايمكنك الحكم على سرعة القذف إلا بعد الزواج! أي الجنس المهبلي
3- طبعا لايوجد جواب على هذا! لايمكنك الحكم إلا بالتجربه.. لكن عالغالب ستستمر وقت جيد!

0

أهلاً بك/
بالنسبة لسؤالك الأول بالتأكيد الشعور بالذنب تجاه ممارسة إمتاع الذات قد يفقدك الإستمتاع بهذه الممارسة.
بالنسبة لسؤالك الثاني، كلما زادت نسبة الإستثارة كلما قل الوقت الذي يسبق القذف، لذلك سوف تلاحظ زيادة الاستثارة مع مشاهدة الأفلام الإباحية، كما أن في بعض الأحيان الشعور بالذنب والخوف من أن يراك أحد أثناء مشاهدتك لتلك الأفلام قد يجعلك تميل للقذف السريع. حاول أن تستمتع باإمتاع الذات حتى أثناء مشاهدتك لهذه الأفلام وإحرص على أن تكون بمكان أمن لا يزعجك به أحد.
أما بالنسبة لسؤالك الثالث فدعني أوضح لك بعض النقاط المتعلقة بسرعة القذف وطول مدة الإنتصاب قبل القذف.
إن سرعة القذف هي بلوغ الرجل قذف السائل المنوي بشكل مبكر وقبل رغبته بذلك. غالباً ما تكون المشكلة نتيجة لمشاكل نفسية مثل الخوف أو التوتر أو الاحباط. وفي الأغلب، لا تحتاج سرعة القذف إلى علاج طبي.
و هناك نوعان من سرعة القذف:
النوع الأول متعلق بنشاط السيروتونين بالدماغ، وهذا ينطبق على حوالي 10 إلى 15% من الرجال.
النوع الثاني هو القذف المبكر الثانوي، المتعلق بقلة الخبرة لدى الرجل، أو عوامل نفسية أخرى مثل الخوف والتوتر، أو قلة الممارسة الجنسية.
هكذا تختلف العلاجات بحسب نوع القذف المبكر.
و يمكن تعريف القذف المبكر بأنه القذف الذي يحدث 1- في حوالي دقيقة، 2- بدون أن يستطيع الرجل أن يسيطر على القذف، 3- وهذا يسبب للرجل معاناة. ينبغي أن توجد العوامل السابقة الثلاثة حتى نؤكد وجود قذف مبكر.
على سبيل المثال إذا كان رجلاً ما يقذف في حوالي دقيقة، ولديه القدرة على الاستمرار، ولكن الأمر لا يزعجه، لا نعتبره يعاني من قذف مبكر.
وكذلك الرجل الذي يقذف في أقل من دقيقة لأنه غير قادر على السيطرة على القذف، ولا يزعجه ذلك ولا يزعج شريكته، فلا نعتبره يعاني من هذا الاضطراب.
لذلك فالأمر نسبى تماما و لا يوجد له مقياس سوى رضاؤك عن مقدار ما تحصل عليه من متعة مع شريكك/شريكتك حيث أن العامل الأول فى الإستمتاع ليس بطول المدة و لكن برضا كلا منكما عن العلاقة الجنسية وإستمتاعكما بها. كما يمكنك ممارسة بعض التمارين مثل تمارين كيجل و التى من شأنها تأخير القذف، أو التدرب على إيقاف القذف أثناء الاستمناء، أو استخدام الواقي الذكري.
و يمكنك التعرف على المزيد من المعلومات من خلال الفيديو التالي:
https://www.youtube.com/watch?time_continue=8&v=5cp2C-bczQk&feature=emb_...