الممارسة الحميمية
السلام عليكم، أنا شاب متزوج حديثا، ليس لدي و لا لزوجتي أي تجارب جنسية سابقة، و لكن هذا لا يعني أنه ليست لدي ثقافة جنسية، بل بالعكس، أظن اني تعلمت الكثير، على الأقل نظريا، و كما تقول زوجتي، أنا قنبلة جنسية موقوتة. في المقابل زوجتي، ليس لديها أي ثقافة على الإطلاق ما عدى ما سمعته من صديقاتها، و لكنها منفتحة جدا على الموضوع، تحدثنا قبل الزواج في كل شيء، و لهذا زاد شبقي بتلكك الفتاة دون غيرها. المهم، ليلة الدخلة، نصحني اصدقائي بفتحها من الخلف أولا لكي يزيد شبقها، و بالفعل، تحدثت معها، و اخبرتني أن الكثير من صديقاتها جربوا الباب الخلفي قبل و بعد الزواج, لم يكن هناك أي اشكال، قمنا بالتحضيرات اللازمة، و بالفعل كانت تجربة فريدة و مميزة، لقد قمت بالايلاج بطريقة صحيحة و غير مولمة، رغم ضيق المكان جدا، و بعد ايام فتحتها من الأمام بعد أن جامعتها من الخلف مرات عديدة، و رأيت معنى الرعشة لدى المرأة.
لقد كانت تجربة جميلة رائعة، و لولا قناعاتي، لكنت قد مارست التجربة كلها من قبل، لقد كان سعيدين، الى أن تدخلت حماتي في موضوع الانجاب، و هنا، لا اعرف كيف انجرفت زوجتي، و تحدثت مع امها حول علاقتنا الحميمية، و أنا لا الومها، زوجتي قلبها أبيض، أرادت أن تشارك فرحتها مع امها، و لكن مذاك اليوم، تغير كل شيء، اصبحت نظرة حماتي، نظرة احتقار، و اصبحت تتدخل في كل شيء، لم تعد زوجتي التي اعرفها، و اقنعتها بأن لا تشاركني الفراش، و لم تتوقف عن ذلك، بل وطلبت من زوجتي أن تطلب الطلاق. لقد كنا أسعد زوجين في العالم، و الآن زوجتي تبكي ليلا نهارا، و لا تطيق فراقا و لا تطيق أن امسها ...
لن اتخلى عن زوجتي، أنا احبها، بحثت و دققت في موضوع الباب الخلفي، ووجدت اختلاف العلماء فيه، و ضعف أحاديث التحريم. و تحدثت مع زوجتي، و قالت لي، أن المشكلة ليست دينية، و أنما امها نهتها عن ذلك، و امرتها بالابتعاد عني ... كيف لامها أن تامرها، و الله هذا هو الحرام ... من الناحية القانونية، لا يمكن ان يتم الطلاق إلا في حالة وجود ضرر، و بالفعل، لا يوجد ضرر مادي، و لكن زوجتي الآن في ضرر نفسي نتيجة لحماتي ...
فهل من مغيث؟
زوجتك إنسانة مستقلة، من غير الصحيح التدخل في قراراتها من الآخرين مهما كانت صلة القرابة
حاول تذكير زوجتك بذكريات سعيدة بينكما إن كانت في الخطوبة أو بعد الزواج
وقل لها أن تتمسك فيك وفي هذه العلاقة، وأن لا تشارك الأمور الخاصة والحساسة
في النهاية زوجتك هي التي ستعيش معك، وليس أمها
لا تكذب وتقول بضعف الأحاديث واختلاف العلماء، ما عليه أهل السنة أن الوطء من الخلف مجرم بالإجماع والأحاديث في هذا الباب ثابتة صحيحة، أما إذا كنت تنتمي لمعتقد آخر غير أهل السنة كالشيعة الإمامية والجعفرية الخ فهم من يبيحون ذلك، وعليه فإن موقف حماتك صحيح ومن حقها تحريض ابنتها على طلب الطلاق للضرر لأن هذه الممارسة تنطوي على مخاطر مستقبلية عديدة تهددها
الله عنه- إنَّ رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- قال: "ملعونٌ من أتى امرأتَهُ في دبرِها"[٤
سبحان الله
لايكفيهم حديث واحد
يريدون اي حجة تافهة وواهية لتحليل هذا الفعل المقزز والمضر
عندما تبدا امراتك لاتتحكم ببرازها وتفعلها على نفسها كالأطفال وروائح العفن تخرج منها عندها ستعرف ان الله حق..
حماتك على حق وانا أؤيدها 100#100
لا أتفق معك البتة، و لكن احترم رايك، و أعلم فقط أن الحديث الذي ذكرته ضعيف، من فضلك راجع صحيح البخاري، إلا أن ظننت انه ايضا من الشيعة . لم اشا ان يصبح الحوار دينيا، و لا أظن أن احدا هنا ضليع كفاية ليفتي، و في كل الأحوال، حسب ما علمت فهذا ليس منتدى دينيا، و لكن على ما يبدو ألاحظ تعصبا اعتياديا، و لغة جامدة عهدتها من ذوي العقول الجامدة، التي توقفت على التفكير و الطرح، و هذا حال الامة باسرها، الكل يعيد ما حفظه دون فهم، أين نحن من الأمم.
الرجاء التوقف عن الوعظ الديني، فهذا منتدى للحوار العقلي على حد علمي.
أهلاً بك/
أنت وزوجتك شخصان بالغان وناضجان في إتخذا قرارتكما في العلاقة الجنسية وحدكما. دون التطرق للشق الديني ولكنمكما لم ترتكبا أي خطأ بالعكس لقد زاد استمتاعكما بحياتكما الجنسية والحميمية فيما بينكم. ولقد أخطأت زوجتك بالتحدث مع والدتها في هذا الأمر. أجلس مع زوجتك وتحدث معها بكل صراحة ودون ضغط وأسألها عن رغبتها في إستكمال شكل علاقتكما الجنسية على ما هي عليه، إن وجدت منها موافقة وترحيب فتعاهدا على أن تبقى حياتكما الخاصة محل سرية فيما بينكما وألا تسمحا لأي أحد مهما كان أن يتدخل بها حتى وإن كانت والدتها لأن هذا أمر لا يخصها. كما أنها لا تستطيع أن ترفع دعوى طلاق دون الموافقة التامة من زوجتك.
أقنع زوجتك المصونة ٱن لايجوز ان تطيع أمها وتعصي زوجها .
أن تعارضت طاعة الزَّوج وأحد الوالدين، أو هما معًا، فالواجب على الزَّوجة حينئذ تَقديم طاعة الزَّوج في المعروف على طاعَتَيهما، مادامت الزَّوجة باقيةٌ ولايَتُها في ذِمَّة زوجها؛ وذلك لأنَّ نصوص طاعة الوالدين لا تتعارض مع نصوص طاعة الزَّوج، وإنَّما كلٌّ بحسب الحال، وهو ما يُسمى عند العلماء بالتخصيص، فطاعة الوالدين ثابتة مادامت ولاية المرأة تحت ولاية والديها، فإذا انتقلت ولايتها إلى زوجها صارت الطَّاعة لازمة في حقِّها لزَوجها، فهو انتقال حُكم من طرف إلى آخر، وهذا لا يَعني إهمال حقوق الوالدين بعد الزَّواج بل إنَّ حقوقَ الوالدين باقِيَة قبل الزَّواج وبعده، إلَّا أن طاعة الزَّوج في المعروف تُصبِح آكَدُ من طاعة الوالدين حين التَّعارُض.
ذكرها بحديث الرسول ص «لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لغير الله لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها»،
وأقنعها تحافض على بيتها وزوجها لتكسب رضى الله
وروى ابن حبان عن أبي هريرة قال: قال النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: "إذا صلَّت المرأةُ خمسَها، وصامت شهرها، وحَصَّنت فرجَها، وأطاعت زَوجها، قيل لها: ادخُلي الجنَّة من أيِّ أبواب الجنَّة شئت" . وروى ابن ماجه عن عبد الله بن أُبَيٍّ قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: "لو كنت آمرًا أحدًا أن يَسجُد لغير الله لأمَرتُ المرأة أن تَسجُد لزوجها، والذي نفسُ محمد بيده لا تُؤدِّي المرأة حقَّ ربِّها حتى تُؤدِّيَ حقَّ زوجها،