العلاقات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية اتمنى ان تعذروني برغم صعوبة الكلام لكن موضوعي يتعبني وارجو ان تفتحو قلوبكم لي كأخ عاجز.....
*اولا انا شخص عمري ٢٨ سنة ولدي ٤ اخوان وبنت واحدة وانا أصغرهم
توفت والدتي عندما كان عمري ٨ سنوات وتولت اختي تربيتي وهي أكبر مني ب١٣ سنة ....هي متدينة جدا وتلبس الخمار الشرعي وكانت وقتها لم تتزوج لكنها تزوجت بعد بلوغي بفترة بسيطة وانا احبها جدا لدرجة الجنون واغار عليها لدرجة ليست طبيعية ومتعلق بها حتى عندما تزوجت حقدت على زوجها واغار عليها حتى من زوجها
بدات قصتي مرة عندما كنت عندهم وهي كانت ترضع ابنها الصغير ولقد رأيت شيئا جعلني أصاب بالشهوة تجاهها وبعدها صرت اذهب لعندها كل خميس انام عندهم لانظر لها علما ان لبسها محتشم امامي لكن بنظرها انا اخوها الصغير لكني لم أشعرها اني اشتهيها فقط نظر ومع كل موقف انتظر ظهورها ...اهلي وهي وزوجها يعلمون اني اعشقها وتعلقي فيها ليس طبيعيا واغار عليها حتى من زوجها لذلك حتى بمزحها مع زوجها لا تمزح معه امامي احتراما لي ....وزادت شهوتي تجاهها حتى اني صارحتها قبل سنتين لم تغضب مني لكنها أخبرت اخواني وقالت ان اذهب لطبيب نفسي لكنهم تحدثوا معي ومنعوني من الكلام معها حتى برسائل الواتساب حتى انساها وبالفعل تركتها سنة وفكرت اني نسيتها لكن ما ان سمعت صوتها حتى صرت اشتهيها مثل اول بل وأكثر جنونا والى الان شهوتي تجاهها تزيد حتى اني صرت اشك بها كونه زوجها معه مرض السكري فهذا يعطيها فرصة للخيانة لأنها تعمل بدائرة رسمية ...هي تعلم اني رجل شكاك وعقلي متعصب واللي يزيد شكي فيها انه احيانا لما اطلبها تدورلي عروس ترفض وتحاول تطلع حجج ....(انا أتوقع انها يتفكر فيا مثل ما بفكر وعندها صراع داخلي مثلي تماما خصوصا بعد ما خبرتها عن شهوتي) لانه انا وهي نفس التفكير والحقد وطيبة قلوبنا لكن يضل -شك- انا محتار جدا
**اريد الزواج لكن اخاف ان اظلم زوجتي باكثر من جهة ( ان اقارنها باختي ولا اعطيها حقها....او ان أطلق بعد فترة بسيطة...او ان اخنقها بشكوكي) اختي تقولي تزوج شكوك رح تختفي لكني لا أشعر انها متحمسة لزواجي ولقد سالتها بهذا الخصوص قالت عادي ما بتفرق وافعالها تبين انها لا تريد زواجي حتى فكرة اني ارحل من المدينة على مدينة ثانية صعبة واشبه للمستحيل
دكتور نفسي حرام الشيطان لاعب فيك تعرف على بنات اشكال وانواع ورح تشسل هالافكار من راسك
مرحباً بك،
ما تتحدث عنه من مشاعر قد يؤد لما هو معروف بإسم سفاح القربي، أو كما نود أن نطلق عليه جنس القربى.
وجنس القربي ليس ظاهرة جديدة، بل إنه شئ موجود في جميع المجتمعات منذ قديم الأزل. ولا تعتبر الرغبة في ممارسة جنس القربيى مرضاً نفسياً في حد ذاته. لكن، قد تساهم بعض العوامل النفسية في نشأة هذه الرغبة.
على سبيل المثال، إليك بعض الدوافع للأشخاص البالغين الذين يعتدون جنسياً على قريباتهم: الحاجة للإشباع الجنسي، البحث عن متنفس عن عدم الرضا عن حياتهم، الاتصال الجنسي كتعبير عن الغضب، والاتصال الجنسي كتعبير عن الحب والعاطفة تجاه قريباتهم.
من ناحية أخرى، يسبب جنس القربى العديد من الآثار النفسية المؤذية، خاصة لو مورس الجنس بدون موافقة أحد الطرفين، أو كان أحد الطرفين أصغر سناً وبالتالي لا يمكنه/ا إعطاء موافقة واعية وحرة، مما يجعل الممارسة اعتداء جنسياً، بالإضافة لكونها موصومة اجتماعياً وبالتالي من الصعب جداً الإفصاح عنها وطلب المساعدة. من أهم تلك الآثار النفسية الصدمة (Trauma) والتي قد تسبب انعدام الثقة في الآخرين، أو الخلط بين الحب والأذى وبالتالي الانجذاب للشركاء المؤذيين أو المسيئين. قد تتطور تلك الآثار لاضطراب نفسي مثل الاكتئاب (Depression) أو اضطرابات القلق (Anxiety) أو كرب ما بعد الصدمة (Post-traumatic Stress Disorder)، وغيرها.
قد تأتي هذه الرغبة من أسباب مثل: النظرة الجنسية الدائمة للآخرين، أو اكتشاف جنسانية أفراد الأسرة فكثيراً في المجتمعات المغلقة والمحافظة يظن بعض الرجال من المراهقين والشباب أن الأخت أو الأم، شخصيات لاجنسية بالطبيعة، لأن في نظرهم الجنس فعل نجس، وبالتالي أي رغبة أو فعل مرتبط بالجنس يفقد صاحبته احترامها مما يجعلها على خريطة الاستهداف الجنسي من رجال الأسرة. أو الارتباط أو التعلق المرضي بأحد أفراد الأسرة الذي قد يتطور لانجذاب عاطفي وجنسي وأسباب أخرى.
ومن المهم معرفة أن لوغابت موافقة أي واحد من طرفي العلاقة على الممارسة الجنسية، فذلك يعتبر اعتذاء جنسي. ولذلك من المهم ألا تتصرف بناءً على توقعاتك عن رغبة أختك، طالما هي لم تعبر عن رغبة متبادلة معك.
وفي كل الأحوال حتى لو توفر الرضا من الجانبين، فلا يمكن تجاهل المحيط الذي نعيش فيه، وكيف يؤثر علينا ولأي مدى قد نصاب بنفس النظرة الواصمة تجاه أنفسنا وتجاه الطرف الآخر، مما قد يجعل الحياة بعد الجنس مؤلمة للغاية ومليئة بالتحديات النفسية والصحية والاجتماعية والقانونية.
اعلم أنك لست وحدك. العديد من الأشخاص راودتهم نفس الفكرة من قبل. لأنه ببساطة لا يمكن التحكم في احتمالية ورود أي فكرة على بال أي شخص، لكن ما نملك السلطة عليه هو سلوكنا. بمعنى آخر، نستطيع فقط التحكم بتطور الفكرة لفعل، أو تجاهلها حتى تعبر بسلام وتخرج من عقلنا.
يمكن التخلص من هذه الأفكار من خلال
الاستثمار في العلاقات الاجتماعية الصحية مع أشخاص خارج الأسرة، مثل دوائر الأصدقاء وزملاء العمل.
إذا بدأت الفكرة في التحول لخطة عملية للتنفيذ في أرض الواقع، فاعلم أنك تقترب من دائرة الخطر، الذي يعرضك للمساءلة القانونية، كما يعرضك ويعرض الطرف الآخر للدخول في دوامة التعقيدات التي تحدثنا عنها سابقا . وفي هذه الحالة يقع على عاتقك مسؤولية الالتزام بعدم التعرض لأي من أفراد الأسرة أو الأقارب في هذا السياق. من خلال الامتناع التام عن التواجد مع الطرف الآخر في مكان واحد منفردين (بدون صحبة آخرين) مما قد يساعدك على مقاومة الإقدام على جنس القربى.
إذا فشلت في التخلص من الفكرة بمفردك، وظلت تراودك في صورة خطط واقعية للتنفيذ، أو محاولة لإيجاد طرق لإقناع الطرف الآخر، أو الإقبال على أي ممارسة جنسية مع أحد الأقارب، لا بد من طلب مساعدة متخصصة من طبيب نفسي.
لقراءة المزيد يمكنك الإطلاع على الروابط التالية:
أريد أن أمارس الجنس مع امرأة من أسرتي.. ماذا أفعل؟: https://lmarabic.com/love-and-relationships/relationship-problems/how-to...
سفاح القربى: 5 حقائق مهمة: https://lmarabic.com/our-bodies/female-body/blog-incest-top-5-facts