العلاقات
يعني أيه شخص يقولك أنا مسامحك و مش زعلان وهو اللي غلطان و تجي تكلمه و لا تتصل بيه مايردش ولا يكلمك طيب لما هو مسامح و مش زعلان ايه معنى تصرفو دا
هو هنا المصيبة في عقول البعض يغلط والغلط منه وهو المتسبب في الغلط ومع هذا يبغى حضرته انك تراضية وتعتدري منه هذي النوعية اعتبرهم مرضى نفسيين وهي نفسها يغلط وتعتذري منه وهو المخطي ولما تتواصلي يسوي زعلان ومايرد الحل اسحي على السيفون لا تتعبي حالك ونفسك مع شخص يحب يشوفك تتذللي له ودائم هو الصح وانتي الغلط اشوف الحياة مع هذولي بتكون جحيم بأمتياز
هذا القذر بلقيس او يسرا المغامسي وين نروح نلاقيه قدامنا ، ما عنده شغل في الحياة
اسكت ولا تحكي ولا ترفع بوزك يامتخلف كل واحد يتكلم ويحكي مزيف مزيف انتم مرضى وعقولكم صغيرة
اتمنى تغلق فمك وتترك الكل وشانه مواضيعهم هؤلاء متل يسرا عاجبتني وفيها فوائد وعلوم زينه طيبه
أما انتم يانكرات ماشفنا منكم ومن عقولكم الصغيرة غير السب والشتم والتخلف والانحطاط رجااااء اغلق فمك
مرحباً بك،
ما تصفينه قد يكون له معاني مختلفة، ولا يمكن معرفة المعنى المحدد الخاص بهذه الحالة إلا من خلال سؤال الشخص نفسه، والذي على ما يبدو غير مستعد لمشاركة مشاعره أو نواياه بشكل صادق، ولذلك من المهم أن تكوني أنتي قادرة على تخطي هذه الأفعال بأقل قدر ممكن من الخسائر النفسية والعاطفية.
أيضاً فكرة أن هذا الشخص يقنعك بأنك أخطأت في حين أن الخطأ كان من جانبه قد يكون ما يسمى بالـ gaslighting والمقصود به هو أن يقوم الشخص بتغيير الحقيقة التي تعرفينها من خلال تكوين سردية منافية لما حدث بالفعل. عادةً ما تكون العلاقات التي بها هذا النوع من الأفعال علاقات بها قدر من التلاعب والاستغلال، وعادةً ما يكون من الصعب الخروج من مثل هذه العلاقات.
ننصحك بأن تعيدي تفكير في هذه العلاقة، من خلال طرح بعض الأسئلة على نفس مثل: ما مدى قدرة هذه العلاقة على إشباعك نفسياً وعاطفياً ؟ ندعوكي للتفكير فيما إذا كانت هذه العلاقة مصدر للتوتر والقلق المستمر لديك؟ هل هي مصدر لإشعارك دائماً بالذنب وأنك بحاجة لتعويض "الأخطاء" التي يتحدث عنها الطرف الآخر؟
وإذا كنتي تشعرين بالضغط من هذه العلاقة، أو بأنك مهددة طوال الوقت بأن يهجرك الطرف الآخر ويختفي من حياتك، فندعوكي للحديث بشكل صريح مع هذا الشخص عما تشعرين به، وأن تصفين له كيف تؤثر عليكي هذه الأفعال بالسلب. واسمعي منه ولو وجدتيه يكرر نفس الأفعال أو لا يبذل مجهود كافي لتغييرها ولفهم وجهة نظرك، ننصحك بإعادة تقييم مدى جدوى العلاقة في حياتك واتخاذ القرار الأنسب لك ولظروفك.