مواضيع أخرى

عزيزتي aua مرحباً بك إجابات أسئلة صديقتك كالتالي

1. لا يمكن معرفة إذا كان الشخص يمارس العادة السرية أم لا و كذلك لا يمكن معرفة إذا كان هناك شئ دخل الشرج من قبل و لا يوجد أحد يستطيع معرفة ذلك مادام لم يبوح الإنسان بذلك.

2. بالنسبة لإعتيادها السرقة من والدها فتفكيرها في طلب المساعدة وتغيير ذلك هو أمر رائع و في الواقع يقوم بعض المراهقين بذلك السلوك كنوع من التمرد على الأهل و التعبير عن الإستقلالية و يمكنك مساعدتها بتعريفها بمخاطر ذلك السلوك مقابل النفع العائد عليها فقد يكتشف والدها الأمر ووقتها سيفقد الثقة بها و يصعب أن تستعيد تلك الثقة مرة أخرى. و كذلك تكرار إختفاء أشياء من المنزل سيجعل الأهل حذرين و يخططون لمعرفة السر وراء ذلك و ستأتي لحظة يكتشف فيها الأهل المسألة و يجب ان تعرف أن من مخاطر ذلك السلوك هو الحيرة و الشك التي تنتشر بين أفراد العائلة و قد يتهم شخص برئ بسبب ذلك و لكن إذا وجدت نفسها تستمتع بهذا السلوك و لا تستطيع التوقف عن ذلك السلوك فقد يكون لديها اضطراب سلوكي يسمى اضطراب ضبط الإنفعال و الأشخاص الذين يعانون من هذا الإضطراب يقمون بسلوك خاطئ مثل السرقة و يستمرون في ذلك دون الإهتمام بعواقب ذلك الأمر وفي الغالب يكنون في غير حاجة للقيام بذلك و في هذه الحالة يجب عليها زيارة الطبيب النفسي

3. لا يوجد طريقة للتأكد من حالة غشاء البكارة بالمنزل و حتى كشف طبيبة النساء يعتبر غير دقيق وغشاء البكارة يتمزق في الغالب بدخول شئ صلب داخل المهبل لمسافة أكبر من 2 سم

و ما يعرف بكشف العذرية لدى الطبيب/ة هو من الأمور محل الجدل حيث يعتمد ذلك على خبرة الطبيب و إحتمالية الخطأ فيه واردة ونتيجة الكشف لا تعبر دائماً عن الواقع فالأصل في العذرية هو عدم ممارسة الجنس من قبل و كل فتاة تكون على علم جيد بهذه المسألة أما غشاء البكارة فهو ليس مقياس لذلك فقد تولد الفتاة بدون غشاء بكارة و قد تمارس الفتاة الجنس و لا يتمزق لديها غشاء البكارة لأنه من النوع المطاطي و هذه الأمور لا يمكن للطبيب الجزم بها

و أغلب الأطباء الذين يقمون بهذا الكشف لن يطلبوا وجود ولي أمر للفتاة